البيت قانون أو محبة؟
لطالما رجوت أن لا يتعامل الزوجان في المنزل بالقانون، بل أن يجعلا الحكم في المنزل هو المحبّة، والرفق، والرحمة، والعطف. * لا للقرارات الاعتباطيّة إذا
لطالما رجوت أن لا يتعامل الزوجان في المنزل بالقانون، بل أن يجعلا الحكم في المنزل هو المحبّة، والرفق، والرحمة، والعطف. * لا للقرارات الاعتباطيّة إذا
* أثمان يوم القيامة! عزيزي! عزيزتي: زوجاً أو زوجة! أماً أم أباً! أختاً أم أخاً! هل توقعتم أو تصورتم أثماناً باهظة في هذا الزمن الاقتصادي
“منذ أعوام وهو لا يلتفت لوجودي، يتجاهل حديثي، ولا يهتمّ لشؤون المنزل. لقد تعبت من القيام بكلّ شيء وحدي! وعلى الرغم من ذلك، يريد أن
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي تصاميم تتضمن مقتطفات من توصيات للإمام الخامنئي للأزواج الشابّة حول مختلف جوانب الزواج. ليس من الصحيح أن الرجل لمّا كان يرجع
قال الصادق (ع): (( لا غنى بالزوج عن ثلاثة أشياء فيما بينه وبين زوجته وهي : الموافقة ليجتلب بها موافقتها ومحبتها وهواها ، وحسن خلقه
في حول الأسرة لاشك ولاريب أن العلاقة الزوجية هي مشروع بناء حضاري ، الهدف منه بناء الأسرة المستقرة التي تعتبر نواة المجتمع الصالح ، وعملية
استمراريّة العائلة عن الإمام الصادق عليه السلام: “إنّ الله عزّ وجلّ يحبّ البيت الذي فيه العرس ويبغض البيت الذي فيه الطلاق وما من شيء أبغض
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.