
الإسلام يركّز على التوازن والوسطية
إن الإسلام يركّز على التوازن والوسطية، في الشريعة، والسلوكيات، ويحرص شديد الحِرص على كرامة الإنسان ومكانته وجمال صورته الاجتماعية، كما يحرص بشدَّة على سلامة العلاقات
إن الإسلام يركّز على التوازن والوسطية، في الشريعة، والسلوكيات، ويحرص شديد الحِرص على كرامة الإنسان ومكانته وجمال صورته الاجتماعية، كما يحرص بشدَّة على سلامة العلاقات
إن الإمام عَلِيٌ (ع) يُحذِّر من الانغماس في تعقيدات الحياة وشؤونها السطحية على حساب الأهداف الجوهرية، فعندما ينشغل الإنسان بمطاردة الظروف، أو القلق بشأن المستقبل،
إن التَّمَسُّك بأهل البيت (ع) يتجلّى في اتباع منهجهم في العقيدة، والشريعة، والأخلاق، والاقتداء بهم كأئمة معصومين يمثلون الامتداد الطبيعي للرسالة النبوية، والالتزام بتعاليمهم، والعمل
تشير الدراسات النفسية إلى أن للنظر تأثيرات قوية على العواطف والذاكرة، فالعين تعتبر النافذة التي يدخل منها الكثير من المعلومات الحسية إلى القلب، لذلك، يعتبر
إنّ التقصير يؤدي إلى العَجز عن مواجهة الحقائق، والدفاع عن النفس، فالشخص المقصّر يكون في موقف ضَعف، ولا يستطيع التعبير بوضوح وثبات. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
عندما تمرُّ الجماعة أو الوطن أو الأمة بفترات من التحديات العظيمة والمصاعب القاسية لا يمكن الثبات أمامها ولا تجاوزها إلا برصيد وافر من أمرين اثنين
إن القناعة صِفةٌ كريمة، تُعرِب عن عِزّة النفس، وشرف الوجدان، وكرم الأخلاق، وهي قيمة أخلاقية تحثُّ على عدم الإفراط في السَّعي وراء المَلذّات الدنيوية والماديات،
إن العدل سبَبٌ للقوة والرفاه والعيش الرغيد، وثبات السلطان والحكم، وطول مُدَّة الدولة، كذلك الجَورُ سبَبٌ لقصر مُدَّتها، وضعفها، ودمارها وذهابها. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
الله سبحانه قد تكفَّل لمن إتقاه أن يجعل له مخرجاً من كل ضِيق، وأماناً من كل خوف، وأن يرزقه من حيث لا يحتسب، هذا شَرطٌ
يؤكِّد الإمام أمير المؤمنين (ع) في جوهرته على حقيقة مهمَّة مفادها أن الشخص الذي يعيش في الظلام أو الجهل لا يمكنه أن يستمتع أو يستفيد
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.