زينب (عليها السلام) وإحياء الثورة الحسينية
إذا اعتبرنا أن حادثة كربلاء قد وجدت من خلال الإمام الحسين (عليه السلام) فإن الذي أحيا هذه الظاهرة وأوضحها وبينها هو السيدة زينب (عليها السلام).
إذا اعتبرنا أن حادثة كربلاء قد وجدت من خلال الإمام الحسين (عليه السلام) فإن الذي أحيا هذه الظاهرة وأوضحها وبينها هو السيدة زينب (عليها السلام).
قالت السيدة زينب في خطبها بالكوفة: ويلَكم يا أهل الكوفة، أتدرون أيّ كبدٍ لرسول الله فريتُم؟ وأيّ كريمةٍ له أبرزتُم؟ وأيّ دمٍ له سفكتُم؟ وأيّ
كتب يزيد بن معاوية رسالة إلى واليه على الكوفة عبيد الله بن زياد، يطلب منه أن يرسل السبايا إليه بقوله: «سَرّح الأُسَارى إليّ»، فاستدعى ابن
يطرح هذا السؤال دائما من قبل الكثير وهو لماذا أمر عبيد الله بن زياد أن يسلك جنوده هذا الطريق بـ “موكب سبايا كربلاء” من الكوفة
الـ15 من شهر رجب الأصب يوافق ذكرى وفاة السيدة العظيمة زينب الكبرى (عليها السلام)، شاطرت أخاها الحسين (عليه السلام) في رسالته خصوصاً بعد استشهاده، وحملت
لمّا بَلَغت السيدة زينب الكبرى (عليها السلام) مَبلَغ النساء ، خطَبَها ـ فيمَن خطَبَها ـ ابنُ عمّها : عبد الله بن جعفر (الطيار) بن أبي
أعلن قسم صناعة شبابيك الأضرحة الشريفة وأبوابها المطهّرة التابع للعتبة العبّاسية المقدسة، عن المصادقة النهائية للتصميم الخاص بصناعة الشباك الجديد لضريح السيدة زينب (عليها السلام)،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.