
الشعائر الحسينية في الدستور العراقي
تحتل الشعائر الحسينية مكانة متميزة في وجدان الشعب العراقي، إذ تمثل امتداداً لذكرى واقعة كربلاء وما حملته من معاني التضحية والعدل ومواجهة الظلم. وهي ليست
تحتل الشعائر الحسينية مكانة متميزة في وجدان الشعب العراقي، إذ تمثل امتداداً لذكرى واقعة كربلاء وما حملته من معاني التضحية والعدل ومواجهة الظلم. وهي ليست
أشار الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة حسن رشيد العبايجي، إلى أنه من الضروري حماية الشعائر الحسينية من التشويه والانحراف، وتجسيد القيم والمبادئ التي ضحى من
أشار الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة الأستاذ حسن رشيد العبايجي، إلى أنه من الضروري حماية الشعائر الحسينية من التشويه والانحراف، وتجسيد القيم والمبادئ التي ضحى
إن المنبر الحسيني يعتبر الخطاب المفتوح مع الأمة والذي يعطيها الأمل ورفع المعنويات وزرع الروح الثورية فيها. ولقد بذلت الماكنة الاعلامية التابعة للحكومات الظالمة منذ
وصى ولي أمر المسلمين الإمام الخامنئي (دام ظله) بالاهتمام بإحياء المجالس والشعائر، وكذلك نبّه على تصفيتها من الشوائب التي تعرضها أحياناً. قال (دام ظله): ذكرى
مثلت ثورة الامام الحسين في مبادئها الإنسانية العظيمة، قضية ومنهجاً وإصراراً رافضاً لموبقات الاستبداد والظلم والانحراف الخطير في جسد الدين الإسلامي ونهضته الفكرية. هذه المنازلة
من أبرز ما يتميز به محبو أهل بيت النبوة هو الاهتمام بالمناسبات التي تخص العترة الطاهرة من آل الرسول صلوات الله عليه وعلى آله، وعلى
مثلما يحملُ الزائرون الوافدون صوب كربلاء المقدسة لإحياء أربعينية الإمام الحسين (عليه السلام) حبّهم داخل قلوبهم المتوّهجة بالإيمان، فأكفّهم هي الأخرى حملت رايات العزاء لترافقهم
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.