
مقال | “الصَّدْرُ” مَوعِظَةٌ وَذِكرى لِلمُؤمِنينَ
في خِضَمّ التحديات التي واجهتها الأمة الإسلامية، مثَّل الشهيد السيد محمد باقر الصدر نموذجاً فريداً للعالم المجاهد الذي وحّد بين الفكر الأصيل والموقف الثابت. لم
في خِضَمّ التحديات التي واجهتها الأمة الإسلامية، مثَّل الشهيد السيد محمد باقر الصدر نموذجاً فريداً للعالم المجاهد الذي وحّد بين الفكر الأصيل والموقف الثابت. لم
كتب الأكاديمي الايراني الأستاذ “محمد فنائي أشكوري”: “أفكار الشهيد السيد محمد باقر الصدر كانت مصدر إلهام للمقاومة في العراق وغيرها من مناطق العالم الإسلامي”. وأشار
السيّد د. علي جواد فضل الله أَولى الشهيد السيّد محمّد باقر الصدر قدس سره السنن التاريخيّة أهميّةً كبيرة، وقد درسها انطلاقاً من آيات القرآن الكريم،
في مثل هذا اليوم استشهد آية الله العظمى الإمام السيد محمد باقر الصدر، وهو واحداً من كبار العلماء والمجددين في الفكر والحركة العلمائية. في مثل
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي نصّ مقطع من كلمة الإمام الخامنئي بتاريخ 10/4/1987 حول مختلف الجوانب للشهيد محمّد باقر الصّدر حيث يشيد سماحته بكونه المجتهد القويّ
الشيخ محمد رضا نعماني “إنّ دمي هو الذي سيُترجمني. فأنا لا أريد إلّا خدمة الإسلام. وهو اليوم بحاجة إلى دمي أكثر من حاجته إلى ترجمتي…”.
قراءة في كتابالسيّد د. علي محمد جواد فضل الله تناول الشهيد السيّد الصدر قدس سره موضوع فلسفة التاريخ من خلال عمليّة استنطاقيّة للقرآن الكريم كي
کتابة تفسیر موجز وعام بناء علی الروایات کان من هواجس آية الله العظمى الشهيد السيد محمد باقر الصدر وبما أنه لم یتفرغ لذلك طلب من
في 15/12/1976م (23/ذي الحجّة/1396هـ) سافر السيِّد حسن نصر الله إلى النجف الأشرف للدراسة حاملاً معه رسالة تعريف وتوصية. لقد كان الشهيد الصدر مسروراً به، وأولاه
في 15/12/1976م (23/ذي الحجّة/1396هـ) سافر السيِّد حسن نصر الله إلى النجف الأشرف للدراسة حاملاً معه رسالة تعريف وتوصية. لقد كان الشهيد الصدر مسروراً به، وأولاه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.