
الكعبة؛ أول بيت وُضع للعبادة
يقدّم القرآن الكريم في الآيتين 96 و97 من سورة آل عمران المباركة، الكعبة كـ أول بيت وُضع للعبادة في الأرض. وجاء في الآية 96 من
يقدّم القرآن الكريم في الآيتين 96 و97 من سورة آل عمران المباركة، الكعبة كـ أول بيت وُضع للعبادة في الأرض. وجاء في الآية 96 من
ينبغي أن يتكامل الحجّ مع كلّ العبادات الإسلاميّة وأبعادها المختلفة؛ فهذا ما أراده النبيّ إبراهيم خليل الله عليه السلام ورسول الله صلى الله عليه وآله
إن السعي بين الصفا والمروة ليس مجرد مكانين بجوار المسجد الحرام؛ بل هذان المكانان هما علامات للعبادة، والتوحيد، والتضحیة، وإعادة قراءة تاريخية، يذكرهما القرآن الكريم
من الآداب القلبيّة للصلاة وسائر العبادات، وله نتائج حسنة. بل هو موجب لفتح بعض الأبواب وكشف بعض أسرار العبادات، أن يجتهد السالك في أن تكون
“في سجون الطاغوت، كنّا عندما تضيق صدورنا، وعندما نخاف… نتكلّم مع اللّه، لكن مَن لا يملك الإيمان ماذا يفعل؟! فهو شقيٌّ وتعيس”. يشكّل الدعاء أحد
هناك معادلة تسلِّط الضوء على أهمية الإتقان في حياة الإنسان ودوره في تحقيق الجودة والتميز في مختلف مجالات الحياة، وهي تنبع من فهم عميق لحقيقة
إذا اعتبرنا أنّ حادثة كربلاء قد وجدت من خلال الإمام الحسين عليه السلام فإنّ الذي أحيى هذه الظاهرة وأوضحها وبيّنها هو السيّدة زينب عليها السلام
من حياة سماحة الشيخ الشهيد نبيل قاووق حوار مع عائلته في تلك الليلة التي تاهت فيها القلوب، ما إن حلّ السحر حتّى مدّ سجّادة صلاته،
هناك دورة إلهية تقام مسابقتها في كل عام تبلغ ذروتها في ليلة القدر، وما بعد ليلة القدر إلى يوم العيد فترة ملحقة بالدورة، ليلتحق بها
لا يمكن الإحاطة بخصائص الإمام وصفاته وشؤونه الكمالية من قِبل من هو أدنى منه رتبة في مراتب الكمال الإمكاني، وما يتم ذكره هو ما تتلقاه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.