
العِفَّة هي الامتناع عن المحرَّمات
فهي الامتناع عن المحرَّمات والشهوات التي تتجاوز الحدَّ الذي يحدده العقل، وضبط النفس عن كل ما يخدش الأخلاق من الأقوال والأفعال والأحوال. ورُوِيَ عن الإمام
فهي الامتناع عن المحرَّمات والشهوات التي تتجاوز الحدَّ الذي يحدده العقل، وضبط النفس عن كل ما يخدش الأخلاق من الأقوال والأفعال والأحوال. ورُوِيَ عن الإمام
وكالة الحوزة – صرح آية الله جوادي الآملي بأن طهارة المجتمع وقداسته تتحقق بالحجاب والعفاف، وأن عدم الالتزام بهما يُدخل الناس في دوامة الفساد. تم
اعتبر آية الله جوادي الأملي حجابَ المرأة وسيلةً لحفظ كرامتها وعظمتها، مشدداً على أن الالتزام به زينة لها. أصدر آية الله جوادي الآملي رسالة مصورة
قد جعل الدين العِفَّة علامة من العلامات الأساسية للإنسان المؤمن، واعتبر العفاف من أفضل مصاديق العبادة، وأنه شيمة العاقل الكَيِّس الفَطِن، وأنه راس كل خير،
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “إنّ الله يحبّ الحييّ المتعفّف، ويبغض البذي السائل الملحف”[1]. وعن الإمام علي عليه السلام في صفة المتّقين: “حاجاتهم خفيفة،
إنّ الله سبحانه تعالى أولى عناية خاصّة لصفات المؤمنين، واختار لهم سورة خاصّة باسمهم وهي سورة “المؤمنون”، قال الله تعالى: ﴿قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ
.(فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ۖ كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا
هي مريم بنت عمران وحنّة وهي المولودة الغالية المنذورة نطفةً وجنيناً في رحم الغيب “خادماً للرب”. وهذا معنى كلمة “مريم” في لغة قومها، وهي بعد
بجلالة بنات الأنبياء، ووقارهم، جاءت تمشي على استحياء؛ لتنقل رسالةً مختصرةً من أبيها الشيخ الكبير إلى كليم الله موسى (ع)؛ (فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.