
مَنْ جانَبَ الإخْوانَ عَلى كُلِّ ذَنْبٍ قَلَّ أَصْدِقاؤُهُ
إن الإنسان بطبعه خطّاء، كما قال رسول الله (ص): “كلُّ بَني آدمَ خَطّاءٌ، وخيرُ الخطّائينَ التوّابونَ” فلا أحد من البشر يخلو من العثرات، ولا يمضي
إن الإنسان بطبعه خطّاء، كما قال رسول الله (ص): “كلُّ بَني آدمَ خَطّاءٌ، وخيرُ الخطّائينَ التوّابونَ” فلا أحد من البشر يخلو من العثرات، ولا يمضي
1- المراء وهو في اللغة أن يطعن الرجل في قول الآخر تزييفًا للقول، وتصغيرًا للقائل على نحو الاعتراض. فإنّ أقلّ ما يمثّله هذا التعامل السيّىء
عن أميرِ المؤمنينَ (عليهِ السلامُ): «لَيْسَ مِنَ الْعَدْلِ الْقَضَاءُ عَلَى الثِّقَةِ بِالظَّنِّ»[1]. من أهمِّ أواصرِ العلاقةِ بينَ شخصينِ مؤمنَينِ هيَ الثقةُ، وكلَّما قويَتِ الثقةُ بينَهما
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.