
كيف ينظر الإسلام إلى العلم؟
هل الدّين والعلم يتّفقان أم يختلفان، وكيف ينظر الدّين إلى العلم؟ كيف ينظر العلم إلى الدّين؟ إنّه لبحث طويل كُتبت فيه كتب قيّمة عديدة. هناك
هل الدّين والعلم يتّفقان أم يختلفان، وكيف ينظر الدّين إلى العلم؟ كيف ينظر العلم إلى الدّين؟ إنّه لبحث طويل كُتبت فيه كتب قيّمة عديدة. هناك
إن العلم يعني إدراك ما ينبغي، والعمل يعني فعل ما يجب فعله، فإذا لم ينتهِ العلم إلى العمل، وإذا لم يتحوَّل إلى سلوك قويم وأفعال
من حياة سماحة الشيخ الشهيد نبيل قاووق حوار مع عائلته في تلك الليلة التي تاهت فيها القلوب، ما إن حلّ السحر حتّى مدّ سجّادة صلاته،
لقاء مع نجله سماحة الشيخ مجتبى مصباح اليزدي إنّه العلّامة المحقّق الشيخ مصباح اليزديّ (رضوان الله عليه)، الذي تحيي مجلّة بقيّة الله الذكرى السنويّة الثانية
لقد أشارت الآيات القرآنية إلى أهمية التصور والفَهم كشرط لِتَقَبُّل العلم وفهمه فَهماً دقيقاً والاستفادة منه، ففي القرآن الكريم عشرات الآيات التي تحثُّ على التَّفكر
لن يستقيم عملك، ولن يعطيك ما تؤمِّل منه، إلا إذا كان صادراً من علم حقيقي صحيح، فإن العلم أساس والعمل هو الثمرة، فإن كان علمك
إنّ العلم ينمو بالتعليم، فمن يتعلَّم العلم ثم لا يُعلمِّه للآخرين يبقى علمُه ضحلاً، بل قد يضمَحِلّ، وقد قال الإمام أمير المؤمنين (ع) وهو باب
لقد خرج الإمام الخميني قدس سره رافضاً كل المعايير التي اعتادها الناس، معلناً “لا شرقية ولا غربية” يأبى أن يستظل بإحدى القوتين، لم يعرف رأسه
إن الجامعيين هم ذخائر هذه الأمة، فمقدرات بلدنا في المستقبل ستكون بيد الجامعيين اليوم مهما كان تخصصهم. إن المجالات المختلفة للبلد ستكون بيد الجامعيين الذين
لقد ورد عن أهل البيت (عليهم السلام) في فضل المعلّم وتعليمه للعلم أحاديث كثيرة، منها ما ورد عن الإمام الباقر (عليه السلام): «إن الذي يعلّم
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.