
الامام الخامنئي ( دام ظله ) ضرورة الأنس بالقرآن على الدوام لا في مناسبات محددة
ضرورة الأنس بالقرآن على الدوام لا في مناسبات محددة إنّ علينا إلا نفترق عن القرآن، بل يجب أن نعيش معه ونأنس به على الدوام، وأن
ضرورة الأنس بالقرآن على الدوام لا في مناسبات محددة إنّ علينا إلا نفترق عن القرآن، بل يجب أن نعيش معه ونأنس به على الدوام، وأن
الأنس بالقرآن يفتح القلوب لتلقي معارفه إذا حصل الأنس بالقرآن عندئذ سيفسح المجال أمام الإنسان لأن يستفتي القرآن ويطلب كلام القرآن في الميادين الحياتية المختلفة
على قدر عملنا بالقرآن تعود علينا بركاته القرآن هو للعمل ، وهو للفهم والتفكّر والتدبّر. لماذا كلّ هذه المشاكل في العالم الإسلامي؟ لماذا الأمّة الإسلاميّة
من يريد الاهتداء بالقرآن عليه بتطهير قلبه من النقاط المهمة في الأعمال البحثية القرآنية هي أن من يريد السير في طريق العمل القرآني عليه إعداد
لا خلاص للبشرية من شقائها إلا بالإستضاءة بنورالقرآن إذا ما أنسنا بالقرآن، عندها ستسنح الفرصة لأهل الفكر من الفئات المختلفة، لأن يتدبّروا في النكات القرآنيّة،
يصادف اليوم السبت الثامن والعشرون من شهر ربيع الثاني سنة 1390ه –1970م الذكرى السنوية لرحيل العالم الإيراني الكبير “الشيخ عبدالحسين الأميني التبريزي”، الذي من آثاره
قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز: {{ مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ ۖ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ بَاقٍۢ ۗ وَلَنَجْزِيَنَّ ٱلَّذِينَ صَبَرُوٓاْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: { سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ
سورة الكافرون، هي السورة التاسعة بعد المائة ضمن الجزء الثلاثين من القرآن الكريم وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من الآية الأولى فيها. بِسْمِ اللَّـهِ
أنجزت شعبة الخزانة العلوية للمخطوطات والوثائق التابعة إلى مجمع الروضة الحيدرية الفكري والثقافي في العتبة العلوية المقدسة ترميم مخطوطة للمصحف الشريف يعود تاريخها إلى القرن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.