القرآن الكريم

خصائص المشرّع في القرآن الكريم

خصائص المشرّع في القرآن الكريم

الصفة الأولى: ينبغي أن يكون المشرع متمتعاً بما لا نهاية له من المعرفة بكل المصالح الفردية والاجتماعية والجسمية والروحية والمادية والنفسية، لكي يتمكن من وضع

للقراءة
وهو القاهر فوق عباده

وهو القاهر فوق عباده..

قال تعالى: ﴿وَهُوَ الْقاهِرُ فَوْقَ عِبادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّی إِذا جاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ﴾([1]). ‏ إشارات: ‏- استيفاء الروح في

للقراءة
دار القرآن الكريم النسوية في العتبة العلوية تقيم الاختبار النهائي لحافظات القرآن الكريم كاملًا

دار القرآن الكريم النسوية في العتبة العلوية تقيم الاختبار النهائي لحافظات القرآن الكريم كاملًا

أجرت شعبة دار القرآن الكريم النسوية التابعة لمركز القرآن الكريم في العتبة العلوية المقدسة الاختبار النهائي لحافظات القرآن الكريم. وقالت مسؤولة وحدة التعليم زمن الابراهيمي

للقراءة
آداب تلاوة القرآن

آداب تلاوة القرآن

لتلاوة القرآن الكريم وسماعه آداب ينبغي على المسلم أنّ يراعيها، ويتخلّق بها لينتفع بها ويبلغ رضا الباري عزّ شأنه تعالى: وتلك الآداب هي: 1- الوضوء:

للقراءة

اشترك ليصلك كل جديد

اكتب ايميلك في الأسفل