ملعون من إنتهك حرمة المدينة وأخاف أهلها
القسم:التاريخ الموضوع:بني أمية العنوان:النبي لعن من إنتهك حرمة المدينة الكتاب:صحيح البخاري المؤلف:محمد بن إسماعيل البخاري المتوفى:256 الراوي:أنس بن مالك رقم الوثيقة:650
القسم:التاريخ الموضوع:بني أمية العنوان:النبي لعن من إنتهك حرمة المدينة الكتاب:صحيح البخاري المؤلف:محمد بن إسماعيل البخاري المتوفى:256 الراوي:أنس بن مالك رقم الوثيقة:650
برؤية المرجع آية الله العظمى الشيخ ناصر مكارم الشيرازي (دام ظله) الخلاصة: إن المناظرات التي خاضها الإمام علي بن موسى الرضا(عليه السلام) لم تكن قضية
القاسم بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب أحد أبناء الإمام موسى الكاظم. وكان والده الامام موسى
قدم معاوية بن ابي سفيان الأموي المدينة المنورة بعد استشهاد الامام الحسن (عليه السلام) بالسم الذي دسه والي معاوية، فمر بحلقة من قريش فلما رأوه
تمر علينا في الثّامن من ربيع الثاني سنة (232 هـ) من الهجرة النبوية الشريفة ذكرى الولادة المباركة للإمام الحادي عشر من أئمة أهل البيت، وهو
واجه أئمة أهل البيت (عليهم السلام) بشكل خاص والعلويون عامة من ظلم العباسيين وجورهم ما لا طاقة لبشر على تحمله والصبر عليه، وبلغ الاضطهاد والظلم
إطلالة على سيرة حياة مولانا الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام في ذكرى ولادته الشريفة. اسمه ونسبه (1) الإمام جعفر بن محمّد بن علي
يصادف اليوم العشرون من صفر بحسب بعض الروايات والمصادر التاريخيّة، وصول موكب سبايا الحسين (عليه السلام) إلى كربلاء سنة 61 هـ، ومرور أربعين يوماً على
قال في أسرار الشهادة: روي أن آل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قد أقاموا المآتم عند قبرالحسين عليه السلام ثلاثة أيام فلما كان اليوم
لا يخفى على دارسٍ جهد الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) في خدمة القرآن الكريم جمعاً وحفظاً وتفسيراً وتوضيحاً لدى الآخرين، الأمر الذي خلف
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.