
بحسب قول الإمام الخميني، ما هو الفنّ المقبول عند القرآن؟
تقرير مراسل جماران – في الثلاثين من شهر شهریور سنة 67هـ ش، أصدر الإمام الخميني (قده) رسالة موجّهة إلى الفنانين وأسر الشهداء، أشاد فيها بالفن
تقرير مراسل جماران – في الثلاثين من شهر شهریور سنة 67هـ ش، أصدر الإمام الخميني (قده) رسالة موجّهة إلى الفنانين وأسر الشهداء، أشاد فيها بالفن
أبارك لكل المستضعفين والمحرومين ولجميع شعوب العالم وخصوصاً المسلمين بمناسبة هذا العيد. بسم الله الرحمن الرحيم (لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ
من المهمّ القول إنّ الوحدة المنشودة، من وجهة نظر الإمام، هي وحدة المسلمين أو المستضعفين لتحقيق الأهداف الدينيّة العامّة والوصول إلى الكمال والارتقاء المنشودين، وهذه
قال مدير مجلس الثقافة والاعلام الاسلامي في لندن “الشيخ حسن علي التريكي” : الجمهورية الاسلامية الايرانية أصبحت تشكل حائط الصد الأول عن العالم الإسلامي وعن
اوصي الوزراء المسؤولين في العصر الحاضر والعصور المقبلة ان يدركوا انهم وموظفي وزارتهم يرتزقون من أموال الشعب، لذا وجب عليهم جميعاً ان يكونوا خداماً للشعب
أوصي جميع المسلمين والمستضعفين في العالم أن لا يقعدوا على أمل أن يُتحفهم قادة بلدانهم أو المسؤولون في حكوماتهم أو القوى الأجنبية بالاستقلال والحرية. أوصي
يجب أن نستعين على مشكلاتنا بالشعب المستعد بحمد الله للمساعدة والفداء، وقد طوينا بحمد الله بفدائه مراحل مهمّة جدّا،وارتفعت الموانع، وجلا الخائنون، وإن بقي شيء،
لقد منَّ الله تعالى علينا فحطم نظام الاستكبار بيده المقتدرة التي تمثل قدرة المستضعفين، وجعل من شعبنا اماما ورائدا للشعوب المستضعفة وقيض لكم ارثه الحق
يوم الخامس عشر من شعبان يوم الدفاع عن المستضعفين و محطة عزيزة على قلوب المسلمين والمؤمنين، لا سيما أهل هذا الزمان، ففيه كانت اشراقة وجه
وصف القائد العام لحرس الثورة الإسلامية في إيران كيان الاحتلال الصهيوني بأنه الابن الأكبر لأمريكا، مشددًا على أن التهديد الأمريكي، رغم كونه ملموسًا، إلا أن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.