
ألا طوبى لمن كانت المساجد بيوته
لا يخفاكم أنّ الله جلَّ وعلا رتّب على وجود المساجد أجوراً عظيمة، وخيرات عميمة، وعَظّم منزلة المشَّائين إليها، فجعل سبحانه المشي إليها سبيلاً لرفعة الدرجات،
لا يخفاكم أنّ الله جلَّ وعلا رتّب على وجود المساجد أجوراً عظيمة، وخيرات عميمة، وعَظّم منزلة المشَّائين إليها، فجعل سبحانه المشي إليها سبيلاً لرفعة الدرجات،
انّ النبي الأكرم(ص) كان متيقناً انه من المستحيل أن يكون احداً نظيراً للإمام أمير المؤمنين- عَليهِ السَلام- بكل ماتحمله الكلمة من معني، لكنه عيّن مثالًا
ما ورد في المجامع الروائية هو أنّ من أسّس نظامًا إلهيًا، ثمّ أراد – و العياذ بالله – أن يعود عنه إلى العادات و الآداب
استقبل قائد الثورة الإسلامية سماحة الإمام السيد علي الخامنئي، جمعا من مسؤولي البلاد وممثلي وسفراء الدول الاسلامية وذلك في ذكرى المبعث النبوي الشريف.
صرّح عضو المجلس الأعلى للحوزات العلمية قائلاً: من يظنّ أنه يمكنه معرفة الله تعالى دون معرفة النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله)، أمير المؤمنين (عليه
قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: (وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِۦ عِلْمٌ ۚ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْـؤولًا)، (سورة
يقول تعالى: ﴿فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾1. عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): “إنَّ لربِّكم في أيّام دهركم
القسم:العقيدة الموضوع:الإساءة للنبي والأنبياء العنوان:النبي يقتدي باليهود في الصوم الكتاب:صحيح البخاري المتوفى:256 المؤلف:محمد بن اسماعيل البخاري رقم الحديث:2004 رقم الوثيقة:2522
زيارة النّبّي (صلى الله عليه وآله وسلم) في يومه وهو يوم السّبت. أشهَدُ أن لا إلهَ إلاّ اللهُ وَحدَهُ لاشَريكَ لَهُ، وَأشهَدُ أنَّكَ رَسولُهُ، وَأنَّكَ
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “إنا أمرنا معاشر الأنبياء بمداراة الناس، كما أمرنا بإقامة الفرائض”([1]). “كان رسول اللَّه صلى الله عليه وآله
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.