تمر علينا اليوم السبت العشرين من شهر ذي الحجة (وعلی رواية في السابع من شهر صفر) سنة 128هـ ذكرى ولادة الإمام السابع من أئمة أهل

احتل حديث الغدير موقعه المتميز في الشعر العربي منذ لحظة وقوع الحادثة إلى يومنا هذا، فلا تكاد تمر مناسبة إلّا وقد ذكر الغدير شعرياً بها.

يوافق اليوم الخامس عشر من شهر ذي الحجة الحرام ذكرى مولد الإمام علي بن محمد الهادي عليه الصلاة والسلام في عام 317هـ . وبهذه المناسبة

حين قال النبي من كنت مولا *** ه عليّ مولاه هذا دليلُ اطلالة على حياة الصحابي الجليل قيس بن عبادة: الصحابي الجليل قيس بن سعد

أول من عمل على تخليد واقعة الغدير هو الشاعر حسان بن ثابت، إذ نلحظ أنه بمجرد نزول الرسول محمد (صلى الله عليه وآله) من على

بحرقة ممزوجة بالحزن والأسى يطلق الشاعر السيد جعفر الحلي صرخته بعد أن سخّن الألم كل خيالاته وأجّجت اللوعة رؤاه، وقد وصف في احدى قصائده الرثائية