
نورٌ طَهور…آية الله العظمى جوادي آملي: لِمَن أتعلم؟ ولأجل أيِّ درسٍ أدرس؟
العِلمُ نورٌ! هو شيءٌ إمّا أن يبقى معنا أو يتركنا…! هذه المَلَكات الإلهية في غاية الصفاء والقوّة؛ فإن لم تَرَنا أهلاً لها انصرفت بنفسها، وإن

العِلمُ نورٌ! هو شيءٌ إمّا أن يبقى معنا أو يتركنا…! هذه المَلَكات الإلهية في غاية الصفاء والقوّة؛ فإن لم تَرَنا أهلاً لها انصرفت بنفسها، وإن

أعلن مركز نشر «إسراء» عن قرب صدور وتدشين كتاب «بيّنات فاطمي»، وهو عمل بحثيّ رصين أُعِدّ بهدف تقديم إجابات علمية موثّقة وعقلانية عن مجموعة من

أصدر سماحة آية الله العظمى جوادي آملي رسالةً موجّهة إلى الحفل الختامي ومراسم توزيع جوائز الدورة الأولى لجائزة الإمام الخميني (قدس سره) العالمية. وبحسب وكالة

قال آية الله العظمى جوادي آملي -في بيانه حول العظمة العلمية للسيدة فاطمة الزهراء (سلام الله عليها)-: ينقل المرحوم الكليني (رضوان الله تعالى عليه) أنّ

في احتفالية أقيمت اليوم بمناسبة “أسبوع البحث والتكنولوجيا”، تم الكشف عن أحدث الإنجازات البحثية لمؤسسة إسراء الدولية للعلوم الوحيانية في مجال تفسير القرآن الكريم، بحضور

جاء في الرّوايات عن الأئمّة المعصومين (سلام الله عليهم): «نيّة المؤمن خير من عمله»، و«أفضل الأعمال أحمزها». فالنّيّة هي روح العمل. ورغم أنّ كثيرًا من

بتاريخ: 19 جمادى الآخرة 1447 ه بسم الله الرحمن الرحيم من الكلمات النورانية الواردة عن الوجود المبارك لأمير المؤمنين (عليه السلام) في هذا القسم من

قال سماحة آية الله جوادي آملي في معرض الحديث عن ضرورة احترام الوالدين وقيمته: إنّ معاناة الأب ـرغم ما يبذله من جهد كبير في توفير

أكد آيةُ الله العظمى جوادي آمُلي، في رسالته أمس إلى مؤتمر “ريحانة النبيّ” في مدينة “مِهر”، أنّ الكثرة التي تنطوي على منفعة ويقودها ثُلّةٌ من

قالوا لنا: إنّكم قادرون على أن تصبحوا مهدويّين؛ غير أنّ طريق المهدويّة لا يبدأ من الإمام الثّاني عشر فحسب، فهو الامتداد الطّاهر لرسول الله الأعظم،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.