مودّة إمام الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف
الشيخ علي رضا بناهيان في ركب الولاية العظيم ودولة العدل الإلهيّة… وإمامٌ مخلّصٌ ينتظر… نورُ الله وجهُه يَنتظر ويُنتظر… الكلّ يتلهّف لطلعته والكلّ أحبّه وشغف
الشيخ علي رضا بناهيان في ركب الولاية العظيم ودولة العدل الإلهيّة… وإمامٌ مخلّصٌ ينتظر… نورُ الله وجهُه يَنتظر ويُنتظر… الكلّ يتلهّف لطلعته والكلّ أحبّه وشغف
تحدثنا في المقال السابق عن دعاء العهد، وعرفنا من خلال تعريف الإِمام الصادق عليه السلام أن هذا الدعاء ينسجم كمال الانسجام مع التوحيد الخالص لله
إنّ أهمّية الدعاء تكمن في كونه ينمّي العلاقة بين العبد وخالقه. وكثيراً ما يدخل طرفٌ ثالث في هذه العلاقة خاصة عندما يكون المضمون يرتبط بشخصيّةٍ
من الأدعية المشهورة التي ورد الحثّ على قراءتها في زمن غيبة الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف دعاء العهد. فقد روي عن الإمام الصادق
يُستحب الابتهال إلى الله عزَّ وجلَّ بدعاء العهد كل صباح. رُوي عن الامام أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) أنه قال: (من دعا إلى الله
سنذكر من خلال الفقرات الآتية بعض خصائص وصفات دولة صاحب العصر والزمان (عجل الله تعالى فرجه)، وهذه الصفات والخصائص هي الطموحات الّتي تترقبها كلّ المجتمعات
يستحب الابتهال إلى الله عزَّ و جلَّ بدعاء العهد المروي عن الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليهم السلام) أربعين صباحاً فقد رُوِيَ عَنْهُ (عليه السَّلام)
دعاء العهد مروي عن الإمام الصادق عليه السلام، وفيه تجديد للبيعة مع صاحب الزمان (عجل الله تعالى فرجه)، وقد أكدت الروايات على المواظبة على قراءته
دعاء العهد مروي عن الإمام الصادق عليه السلام، وفيه تجديد للبيعة مع صاحب الزمان (عجل الله تعالى فرجه)، وقد أكدت الروايات على المواظبة على قراءته
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.