تميّزت سامرّاء بكونها مدينة واسعة امتدّ العمران فيها ثمانية فراسخ (نحو ثلاثين كيلومتراً)، وتخلّل ذلك فراغات واسعة وميادين متعدّدة. وقام ازدهارها على إقامة ثمانية خلفاء
الشيخ علي إبراهيم الهادي(*) غسلَ النورُ للأنام دجاها يوم نجل الهادي أنار فناها كبّر المسجد العتيق وطوبى فرحاً بالذي أقام لواها
إن الإمام الخميني ـ رضوان الله عليه ـ كان قائداً ثورياً وسياسياً ولكن له آراء بارزة في مجال العرفان والعلوم الدينية. وللإمام الخميني ـ رضوان
الشيخ محمد صنقور حيث نقتربُ من ذكرى استشهادِ الإمامِ الحسنِ المجتبى (ع) نغتنمُ هذه المناسبةَ الجليلةَ للحديثِ حولَ مسألةِ صلح الإمام الحسن (ع) . إلا
الإمام الخامنئي يروي حادثة جرت في زمن الرسول الأكرم (ص) تظهر مدى أهميّة الحفاظ على ماء وجه المؤمن والدفاع عنه حيث يستفيد سماحته من هذه
إن الزهد في الشيء الإعراض عنه، وإنما يكون للزهد شأن يكسب الزاهد فضلا اذا كان المزهود فيه ذا قيمة وثمن كبير، وأمّا اذا كان المزهود
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقطع فيديو يتضمّن سرد الإمام الخامنئي لأحداث مرحلة طفولة الرّسول الأكرم (ص) وتفاصيل حياته المصيريّة التي كوّنت منه شخصيّة ذات قدرة
من غرر قصائد العالم الجليل والأديب الشهير السيد رضا الهندي في مدح سيد النبيين وخاتم المرسلين رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم. قصيدة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.