أهمية الوقوف عند حدود العلم من منظور الامام علي(ع)
تتجلى أهمية التوقف عند حدود العلم وعدم اتباع الجهل في العديد من آيات القرآن، منها على سبيل المثال قوله تعالى: “وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ
تتجلى أهمية التوقف عند حدود العلم وعدم اتباع الجهل في العديد من آيات القرآن، منها على سبيل المثال قوله تعالى: “وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ
كلّ من ينشد تحقيق هدفٍ ويسخّر لأجله طاقاته، يلقى عوناً من الله. والله يساعده وإن كان ذلك عملاً دنيويّاً؛ ”كلّا نمدّ هؤلاء وهؤلاء“. أي الذين
لقد زوّد الله تعالى الإنسان بالعين ليعرف طريقه إلى العالم المحيط به، وهي من أعظم النعم التي أنعم الله بها على الخلائق، ولكن قد يُسيء
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “إنا أمرنا معاشر الأنبياء بمداراة الناس، كما أمرنا بإقامة الفرائض”([1]). “كان رسول اللَّه صلى الله عليه وآله
عندما يطرح الإسلام احترام الوالدين، يطرح اسم الأم منفصلاً وبالاستقلال، من أجل تكريم مقام المرأة، ومع انه تعالى يقول:﴿إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.