ضمن فعاليات “رضاً بقضائك”، أحيت القطيف ليلة شهادة الإمام الحسين (ع) وأهل بيته وأصحابه، بأكبر تجمع نُظِّم وفق التدابير والإجراءات الوقاية من فيروس “كورونا”، وبرغم
شهدت ساحات العاصمة صنعاء وعموم المحافظات اليمينية، صباح اليوم الأحد، مسيرات جماهيرية حاشدة إحياء لذكرى استشهاد الإمام الحسين عليه السلام. وخرجت في العاصمة صنعاء عشر
قصة استشهاد سبط الرسول وسيد شباب اهل الجنة الامام الحسين بن علي بن ابي طالب عليهم السلام واقعة عاشوراء، ملحمة کبرى دارت رحاها على أرض كربلاء في اليوم
اقيمت مساء اليوم السبت مراسم العزاء في ذكرى استشهاد الامام الحسين (ع) لليلة العاشر من محرم الحرام ، في حسنية الامام الخميني (رض) بحضور قائد
أتصور أن القائلين بأن الهدف هو الحكومة أو الهدف هو الشهادة قد خلطوا بين الهدف والنتيجة، فالهدف لم يكن ذلك، بل كان للإمام الحسين (ع)
ان اصحاب الامام الحسين عليه السلام، هم الأبرار الأخيار الذين جاء وصفهم على لسان سيد الشهداء : «فإني لا أعلم أصحابا أوفى ولا خيرا من
قال آیة الله يزدي في كلمة له مُشیرا الی وصول ایام المأتم الحسیني واصحابه: هذا العام تغیرت اسالیب العزاء من اجل تفشي فیروس كرونا ومع
نظمت مديرية الثورة بأمانة العاصمة فعالية ثقافية وخطابية إحياء لذكرى استشهاد الإمام الحسين عليه السلام تحت شعار “هيهات منا الذلة”. نظمت مديرية الثورة بأمانة العاصمة
اعتدت عصابات مرتزقته على المظاهر العاشورائيّة في بلدة المعامير إمعانًا في حربها الشعواء على الشعائر. أقدم النظام البحريني على إغلاق جامع ومركز الإمام الحسن «ع»
ناقشت الأمانة العامة للعتبة العلوية المقدسة السبل الكفيلة بخدمة المواكب والهيئات الحسينية لإحياء مراسيم عاشوراء. وترأس الاجتماع نائب الأمين العام الأستاذ رضوان صاحب رضا بحضور
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.