نفحات قرآنية.. “وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب…”
قال الله تعالى في محكم كتابه: “وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ- الآية 64 من سورة
قال الله تعالى في محكم كتابه: “وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ- الآية 64 من سورة
العقل في أكمل أوجهه وأتم صوره هو الدين والإيمان بالله تعالى والعمل بأوامره وتجنّب ما نهى عنه .. هذا ما يؤكده القرآن الكريم في كثير
قال الله عزّ وجلّ في محكم كتابه العزيز: (وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا)……البقرة 247 ) (يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً
قال الله عزّ وجلّ في محكم كتابه العزيز: (يَٰدَاوُۥدُ إِنَّا جَعَلْنَٰكَ خَلِيفَةً فِى ٱلْأَرْضِ فَٱحْكُم بَيْنَ ٱلنَّاسِ بِٱلْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ ٱلْهَوَىٰ فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ
سورة نوح، هي السورة الواحدة والسبعون ضمن الجزء التاسع والعشرين من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من أول آية فيها. وردت فضائل
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.