
العلم يصنع الآلة.. والإيمان يصنع الإنسان
في زمنٍ تتكاثر فيه حملات التشكيك في الإيمان بالله، ويسعى البعض للفصل بين الدين والعلم، تتأكد حاجتنا اليوم إلى تعاون علمائنا ومؤسساتنا في العالم الإسلامي

في زمنٍ تتكاثر فيه حملات التشكيك في الإيمان بالله، ويسعى البعض للفصل بين الدين والعلم، تتأكد حاجتنا اليوم إلى تعاون علمائنا ومؤسساتنا في العالم الإسلامي

قال تعالى في كتابه الكريم: ﴿مُّحَمَّد رَّسُولُ ٱللَّهِ وَٱلَّذِينَ مَعَهُۥٓ أَشِدَّاءُ عَلَى ٱلكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَينَهُم﴾[1]. هنا تتّضح معالم المجتمع الإسلامي، والقضيّة الأُولى المذكورة هي صحبة

الشائعات الكاذبة من أخطر الرذائل التي متى فشت في أمّة من الأمم، اضطربت أحوالها، وضعفت الثقة بين أبنائها، وانتشر فيهم سوء الظنّ المبنيّ على الأوهام

إن دائرة المعروف والمنكر لا تقتصر على الأفعال والأقوال لتكون مقتصرة على دوائر الأحكام الشرعية التقليدية من عبادات ومعاملات، بل تتسع لتشمل كافة أبعاد الوجود

يجب أن يربّي المؤمن نفسه على الخوف من الله تعالى ليكون باعثاً له على الطَّاعة وحاجزاً له عن الذَّنب والمعصية. قال الإمام عليّ (عليه السلام)

قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: ” يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ” (سورة المجادلة، الآية: 11.) رفع الله تعالى منزلة

من أبرز تجليات القيادة والدور المعنوي للإمام الخميني (رضوان الله عليه) وتأثيره العميق على معنويات الأمة ومجاهدي الإسلام هي قيادته للأمور وهدايته لها خلال ملحمة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.