من الأدعية المستحبة في تعقيبات الصلاة هذا الدعاء الذي يقرأ بعد صلاة العشاء في طلب الرزق من الله الرزاق العليم. اللّـهُمَّ اِنَّهُ لَيْسَ لي عِلْمٌ
استذكرتْ شعبةُ الخطابة الحسينيّة النسويّة في العتبة العبّاسية المقدّسة، ذكرى دفن الأجساد الطاهرة للإمام الحسين (عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه (رضوان الله عليهم). وذلك من
يقع جامع “عتيق” التأريخي في مدينة “قم المقدسة” جنوب العاصمة الإيرانية طهران حيث يبلغ عمره 12 قرناً وقد تم بناؤه على مساحة تبلغ حوالي 6000
السيرة: هي الطريقة والاُسلوب. وحسنها: يقصد به حُسن سيرة الإنسان في حياته، وطريقة معاشرته مع أهله وأولاده وأقربائه وأصدقائه، في بيته ومجتمعه. فاُسلوب المتّقي والصالح
نشاهد في الأفلام ونقرأ في القصص أنه عندما يهاجم العدو ويقتحم، تدبّ الحمية ويبادر أي شخص عادي يصيبه الحماس ]والغيرة[ ويتوجه ليقاتل العدو. فهل كل
يقول الرّواة: «لما حلَّ وقت صلاة الظهر يوم العاشر من المحرم، أمر الحسين (عليه السلام) زهير بن القين وسعيد بن عبد اللّه الحنفي، أن يتقدّما
فيما يلي جملة من خصائص الصلاة وأهميتها نذكرها من خلال نقاط سريعة متتابعة: - الصلاة أبسط وأعمق وأجمل علاقة بين الإنسان وربه، وهي مشرّعة في
كان سليم بن قيس الهلالي (رض( من محدّثي التابعين ، وعلمائهم ، وعظمائهم ، وهو من أصحاب أمير المؤمنين والحسن والحسين وزين العابدين، والباقر (عليهم
اختَتَم معهدُ القرآن الكريم التابع للمَجمَعِ العلميّ للقرآن الكريم في العتبة العبّاسية المقدّسة، من خلال فرعه في محافظة بابل سلسلةَ جلساته البحثيّة التخصّصية، التي كانت
إنّ المصادر التأريخية تثبت أن رأس الإمام الحسين (ع) قد نُقل إلى الشام. فقد نقل سـبـط بـن الجـوزي فـي تـذكرة الخواص: ((…لمـّا أنـفـذ ابـن زيـاد
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.