1- الغيبة
“الغيبة جهد العاجز” الإمام علي عليه السلام
“الغيبة آية المنافق” الإمام علي عليه السلام
“الغيبة شرُّ الإفك” الإمام علي عليه السلام
2- النهي عن الغيبة
“لا تغتب فتغتب، ولا تحفر لأخيك حفرة فتقع فيها، فإنك كما تدين تدان” الإمام الصادق عليه السلام
“لا تعوّد نفسك الغيبة، فإن معتادها عظيم الجرم” الإمام علي عليه السلام
3- جزاء الغيبة
“لا يطمعن.. المغتاب في السلامة” الإمام الصادق عليه السلام
“مررت ليلة أسري بي على قوم يخمشون وجوههم بأظفارهم فقلت: يا جبرائيل من هؤلاء؟ فقال: هؤلاء الذين يغتابون الناس ويقعون في أعراضهم” الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم
“من روى على مؤمن رواية يريد بها شينه وهدم مروته ليسقط من أعين الناس أخرجه الله عز وجل من ولايته إلى ولاية الشيطان” الإمام الصادق عليه السلام
4- الغيبة إدام كلاب أهل النار
“قال رجل لعلي بن الحسين عليهما السلام: إن فلاناً ينسبك إلى أنك ضالٌّ مبتدع، فقال له عليه السلام: “ما رعيت حق مجالسة الرجل، حيث نقلت إلينا حديثه، ولا أديت حقي، حيث أبلغتني عن أخي ما لست أعلمه:… إياك والغيبة فإنها إدام كلاب أهل النار”.. الإمام الصادق عليه السلام
5- آثار الغيبة
“الغيبة أسرع في دين الرجل من الأكلة في جوفه” الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم
“من اغتاب مسلماً أو مسلمة لم يقبل الله صلاته ولا صيامه أربعين يوماً وليلة إلا أن يغفر له صاحبه” الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم
“إن الرجل ليؤتى كتابه منشوراً فيقول يا ربّ فأين حسنات كذا وكذا عملتها ليست في صحيفتي؟! فيقول: محيت باغتيابك الناس” الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم
6- ما الغيبة؟
عن أبي ذر أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال له: “يا أبا ذر إياك والغيبة فإن الغيبة أشد من الزنا” قلت: يا رسول الله وما الغيبة؟
قال: “ذكرك أخاك بما يكره”. قلت: يا رسول الله فإن كان فيه ذاك الذي يذكر به؟ قال: “إعلم أنك إذا ذكرته بما هو فيه فقد اغتبته، وإذا ذكرته بما ليس فيه فقد بهتَّه”. الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم
7- من تحرم أو تجوز غيبته
“من لم تره بعينك يرتكب ذنباً أو لم يشهد عليه بذلك شاهدان فهو من أهل العدالة والستر، وشهادته مقبولة، وإن كان في نفسه مذنباً، ومن اغتابه بما فيه فهو خارج عن ولاية الله عز وجل، داخل في ولاية الشيطان”… الإمام الصادق عليه السلام
“أربعة ليست غيبتهم غيبة: الفاسق المعلن بفسقه، والإمام الكذَّاب إن أحسنت لم يشكر وإن أسأت لم يغفر، والمتفكِّهون بالأمهات، والخارج عن الجماعة الطاعن على أمتي، الشاهر عليها بسيفه”. الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم
