سماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) في صبيحة الواحد والعشرين من شهر رمضان المبارك عام أربعين للهجرة، فاضت روح أمير المؤمنين وسيّد الوصيّين عليّ
الإمام الخامنئي دام ظله إنّ الشّعر مرآة أحاسيس الشاعر، وهو ينبغي أن يكون في خدمة القِيَم. فللشاعر الحقّ في أن يعبّر عن مشاعره وأحاسيسه الشاعرية
عن الإمام أبي عبد الله عليه السلام أنّه قال: قالَ رَسُــولُ اللّــه صلى الله عليه وآله: قالَ اللّه عَزَّ وَجــلّ لِمُــوسَى بنِ عُـمْراِن: يا ابْــنَ
قال الإمام علي عليه السلام: “من هَوَانِ الدنيا على اللهِ أنّه لا يُعصى إلاّ فيها، ولا يُنال ما عِنْدَه إلاّ بتركها“. وهذا أمير المؤمنين يحدّثنا
– الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم: “نَظَر الولد إلى والديه حباً لهما عبادة“ (كشف الغمة ص 243). – الرسول الأكرم صلى الله عليه
آية الله الشيخ عبد الله جوادي الآملي أولياء الله لم يعرفِ المسلمون الرسول صلى الله عليه وآله وسلم حقّ معرفته وظنّوا أنه أحد نوابغ البشر
الإمام الخميني قدس سره الشعب العلم علمان: علم الأبدان، وعلم الأديان. الروح والجسم متّحدان مع بعضهما بعضاً: الجسم ظلّ الروح. والروح باطن الجسم، والجسم ظاهر
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.