الدائرة التي يرجع أمرها إلى الفقيه المراجع لأدلة ثبوت الولاية للفقيه يتضح له أن هذه الولاية تثبت له كنائب للإمام صاحب العصر والزمان عجل الله
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿إِذَا جَاء نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ* وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْوَاجًا* فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا﴾ (النصر: 1-3).
نهج البلاغة؛ هو مجموعة مختارة من كلام أمير المؤمنين الامام علي بن أبي طالب (عليه السلام)، ورسائله، وحِكَمه القصيرة، التي جمعها السيد الرضي أواخر القرن
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: “فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ” (سورة غافر المباركة – آية:44). بين
آية الله الشيخ جعفر السبحاني الاجتهاد: كان السيد البروجردي متضلّعاً في رجال الفريقين يعرف أسماءهم وأسماء آبائهم وتلاميذهم ومشايخهم، وقد لمس النقائص الفنية في الجوامع
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.