الجواب:
وعليكم السلام
وردت في فقه ص٤٠٨ قال( فسئل عن تأويلها، فقال: ” لا حول عن معصية الله إلا بعصمته، ولا قوة على طاعته إلا بعونه “.
فهي مرسلة سندا، وصحيحة متنا، فإن التوفيق للامتناع عن المعصية بعصمة وتوفيق رباني، كما أن طاعة الله تعالى تكون من خلال فيضه وعونه وتوفيقه