لكل إنسان عُمر معين ومحدد، ولكنه لا يملك عمره، ولا يعرف مقدار عمره، ولا يعرف متى ينتهي، وهذه حقيقة لا ينكرها أحد، وعليها أجمع البشر.
قال الله تعالى: {وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ}، يقسم الله سبحانه وتعالى في النص القرآني الكريم بالنفس لما للأمور النفسية والوصول إلى الأسرار الباطنية من أهمية
تفيد بعض الآيات القرآنية والروايات أن الجنة والنار هما في الواقع تجسيد لأعمال البشر في الحياة الدنيا؛ وهذا يعني أن سبب عذاب النار یرجع الى
الشهيد السيّد عبد الحسين دستغيب قدس سره عندما يولد الإنسان ويبدأ رؤية الموجودات، لا يكون قد امتلك بعدُ العقل والقدرة على التمييز، حتّى يستطيع أن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.