أكد ملتقى القرآن الكريم 2024 الذي عقدته أكاديمية القرآن في الهند بالتعاون مع المركز الثقافي الإسلامي الهندي في نيودلهي على أن القرآن للبشرية جمعاء وليس
شهر رمضان هو قاعة الضّيافة الإلهيّة؛ قاعة عظيمة ينال فيها منفعة كبيرة كلّ من يدخلها ويشحذ الهمم من أجل أن ينتفع ممّا جهّزه له الله
– «وَاحْفَظُوا أَلْسِنَتَكُمْ». احفظوا ألسنتكم عن السبّ والشتم عن اللعن وعن الكلام البذيء، والكذب، والنميمة، وعن كلّ قولٍ حرام، عن شهادة وقول الزور، وعن كلّ
لقد منّ الله تعالى على الناس أن جعل منهم الزوجين الذكر والأنثى، وأمرهم أن يعيشوا على الأرض متآلفين بسلامٍ ومحبةٍ، بعد أن جعل من الشرائع
– «وَعَمَلُكُمْ فِيهِ مَقْبُولٌ». يوجد تخفيض في شروط وأسباب قبول الأعمال، هذا العمل نفسه يمكن أن تنجزه خارج شهر رمضان، فلسبب أو لآخر قد لا
أُقيم محفل الأنس بـ«القرآن الكريم» في أوّل أيام شهر رمضان المبارك بمشاركة عدد من القرّاء المميّزين والناشطين في المجال القرآني، وبحضور قائد الثورة الإسلامية، الإمام
أجمل ما يمكن أن يستقبل الإنسان به شهر رمضان المبارك هو خطبة رسول الله (ص)، فكلّ ما يمكن أن يقال في هذا الشهر العظيم، وكلّ
أن هذه الحالات التي ترونها عند اشخاص امثال الامام الخميني ( رضوان الله تعالى علىه ) في سن تتراوح ما بين الثمانين و التسعين عاماً
نُقل عن ابن الإمام الخمينيّ قدس سره قوله: في اليوم الأوّل لمغادرة الشاه لطهران كنّا في نوفل لو شاتو. اجتمع حول منزل الإمام نحو ثلاثمئة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.