
من هدي الأئمة.. عظمة العبادة وأهميتها عند الإمام علي الهادي
إن أئمة أهل البيت الأطهار كانوا المثال البارز في العبادة والتقوى والانقطاع إلى الله عز وجل، وإحياء الليالي بالعبادة والمستحبات، وتلاوة القرآن الكريم، والأدعية والمناجاة

إن أئمة أهل البيت الأطهار كانوا المثال البارز في العبادة والتقوى والانقطاع إلى الله عز وجل، وإحياء الليالي بالعبادة والمستحبات، وتلاوة القرآن الكريم، والأدعية والمناجاة

يوجد حديثٌ حول طفولة الإمام الهادي عليه السلام، عندما أحضر المعتصمُ الإمام الجواد عليه السلام من المدينة إلى بغداد، في العام 218 هجريّة، أي قبل

تولى الإمام علي بن محمد الهادي (عليهما السلام) الإمامة بعد استشهاد أبيه الإمام محمد الجواد (عليه السلام) سنة (220 هـ) وهو لمّا يبلغ الحلم إذ

النشاطُ والحيويةُ البشريّان عبر العصور – على المستويين الفردي والاجتماعي – مرهونان بنعمتي “الأمل” و”الانتظار”. فبدون أملٍ في المستقبل، تفقد الحياةُ قيمتها ومعناها. وما يبعث

لا يمكن الإحاطة بخصائص الإمام وصفاته وشؤونه الكمالية من قِبل من هو أدنى منه رتبة في مراتب الكمال الإمكاني، وما يتم ذكره هو ما تتلقاه

لعل أحد الاسباب في اقتران بعض الأئمة (عليهم السلام) بنساء غير عربيات، بل من قوميات أخرى كالفارسية أو الرومية أو غيرهما؛ ليكون ذلك علامة بارزة

حول السبب في عدم زواج السيدة فاطمة المعصومة بنت الإمام الكاظم (عليهما السلام) “المعصومة”، المدفونة في “مدينة قم المشرفة”، أقول: قد ذكر اليعقوبي: أن السبب

برؤية المرجع آية الله العظمى الشيخ ناصر مكارم الشيرازي (دام ظله) الخلاصة: إن المناظرات التي خاضها الإمام علي بن موسى الرضا(عليه السلام) لم تكن قضية

تميّزت سامرّاء بكونها مدينة واسعة امتدّ العمران فيها ثمانية فراسخ (نحو ثلاثين كيلومتراً)، وتخلّل ذلك فراغات واسعة وميادين متعدّدة. وقام ازدهارها على إقامة ثمانية خلفاء

الشيخ علي إبراهيم الهادي(*) غسلَ النورُ للأنام دجاها يوم نجل الهادي أنار فناها كبّر المسجد العتيق وطوبى فرحاً بالذي أقام لواها
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.