الامام عليّ بن موسى الرضا(ع) في كلام مفجر الثورة الاسلامية
الإمام الرضا (ع) رغم جميع المحن والمصائب والبلايا التي تعرض لها، لم يسعَ يوماً لتأجيج نار الفرقة والإختلاف بين المسلمين، بل كان ملتزماً دائماً بالحفاظ
الإمام الرضا (ع) رغم جميع المحن والمصائب والبلايا التي تعرض لها، لم يسعَ يوماً لتأجيج نار الفرقة والإختلاف بين المسلمين، بل كان ملتزماً دائماً بالحفاظ
إنّ المأمون في مقامرته السياسية الكبرى المتعلقة بولاية العهد، فضلًا عن أنّه لم يحصل على شيء، فإنّه فقد مكاسب كثيرة، وكان على طريق خسارة ما
لقد نهض رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وحيداً في بيئة كانت تقف بأسرها ضدّه، وقد عانى الكثير وتحمّل من الأذى الكثير، واعتصرته آلام
قال تعالى: ﴿وَمَآ ءَاتَىٰكُمُ ٱلرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَىٰكُمۡ عَنۡهُ فَٱنتَهُواْۚ﴾[1]. للنبيّ الكريم صلى الله عليه وآله وسلم ثلاث مهامّ مختلفة، يختصُّ بها دون غيره، ولا تتعلّق
حوار مع الدكتور رجبي دواني لقد أوصى الإمام موسى الكاظم عليه السلام قبل شهادته جميع أبنائه أن يتبعوا أمر أخيهم الإمام الرضا عليه السلام. لقد
بعث الله تعالى محمد(ص) نبيا في مكة المكرمة التي كانت تشهد الظلم والفساد والشرك وكان التوحيد طي النسيان بجوار بيت الله تعالى. إن النبي محمد
في مثل هذا اليوم الثامن والعشرين من شهر صفر تمر علينا ذكرى وفاة سيد المرسلين وخاتم النبيين النبي الأكرم محمد بن عبد الله (صلى الله
تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً حين استصرختمونا وإلهين، فأصرخناكم موجفين… سللتم علينا سيفاً لنا في أيمانكم! وحششتم علينا ناراً اقتدحناها على عدونا وعدوّكم! فأصبحتم إلباً
يعتبر عبيد الله بن الحر الجحفي وجيهاً من وجهاء الكوفة، ورجلاً مرموقاً فيها، يعرف قدر الإمام الحسين عليه السلام ومنزلته وأحقّية تحرّكهِ. لم يكن بالخائف
فيما يلي سنطل إطلالة مختصرة على أولئك الناس الذين تخلفوا عن الفتح في نهضة عاشوراء ولا أعني بهم الذين حاربوا الإمام الحسين عليه السلام وأهل
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.