سواء كانت ذكرى ميلاد الرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) في الثاني عشر من شهر ربيع الأول أو في السابع عشر منه فإن إحياء
يتفق الشيعة والسنة على أن ولادة نبي الإسلام كانت في شهر ربيع الأول، في الثاني عشر منه حسب أقوال أكثرية أهل السنة، وفي السابع عشر
باقة من عشر قصائد في مدح رسول الله المصطفى محمد وآل بيته الاطهار عليه وعليهم افضل الصلاة والسلام. وتعرض القصائد بمناسبة مولد الرسول الأكرم ـ
النبي محمّد بن عبد الله بن عبد المطّلب بن هاشم بن عبد مناف، وينتهي نسبه الشريف إلى النبي إبراهيم الخليل(عليه السلام). من أسمائه (صلى الله
يوافق العاشر من ربيع الاول وفاة جد النبي (صلى الله عليه وآله) عبد المطلب بن هاشم بن مناف، كان كبير قريش، ، ولد في يثرب
أسبوع الوحدة الإسلامية، عبارة عن المدة ما بين 12 ربيع الأول وهي ذكرى ولادة النبي الأكرم صلی الله عليه وآله وسلم وفق الأحاديث السنّية، إلى
يوافق اليوم العاشر من شهر ربيع الاول ذكرى ذكرى زواج النبي الكريم محمد بن عبد الله (صلى الله عليه وآله) من أم المؤمنين خديجة بنت
بعد شهادة الإمام العسكري (عليه السلام) في ۸ ربيع الأوّل ۲۶۰ﻫ، توّج ابنه الإمام المهدي(عليه السلام) بتاج الخلافة والإمامة للمسلمين في ۹ ربيع الأوّل ۲۶۰ﻫ.
كان النبي (صلى الله عليه وآله) يخوض صراعاً عنيفاً مع المجتمع المكي لرفع الظلم عن المستضعفين تجلّى في كثير من مواقفه الإنسانية. سادت العنصرية والطبقية
تشير بعضُ الروايات إلى أنّه في مثل هذه الأيّام من سنة 61 هـ، وصل موكب سبايا أهل البيت عليهم الصلاة والسلام إلى يثرب، وأخذ يجدّ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.