الأربعين رسالة وعبرة
إن أهم المعاني في حياة الإمام الحسين (عليه السلام)، وفي نهضته الكبرى، هي تحوله إلى رمز إسلامي يواجه الطغيان والاستبداد، ويمثل العدالة بأسمى معانيها، ويكون
إن أهم المعاني في حياة الإمام الحسين (عليه السلام)، وفي نهضته الكبرى، هي تحوله إلى رمز إسلامي يواجه الطغيان والاستبداد، ويمثل العدالة بأسمى معانيها، ويكون
وأخيرا، ظن الأمويون أنهم استطاعوا النيل من النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله)، بمقتل سبطه الحسين (عليه السلام) وأصحابه وذريته، وحسبوا أن يدهم قد بسطت
ووصل موكب آل البيت إلى قصر الإمارة، حيث كان عبيد الله بن زياد لعنه الله ينتظر، وأذن للناس اذنا عاما، فوضع رأس الحسين (عليه السلام)
يذكرُ أصحابُ السير أنّه لمّا جاءوا برأس الإمام الحسين (عليه السلام) ونزلوا منزلاً يقال له (قنّسرين)، تطّلع راهبٌ من صومعته إلى الرأس، فرأى نوراً ساطعاً
في مثل هذا اليوم السابع من صفر سنة خمسين للهجرة ذكرى استشهاد سبط رسول الله الامام الحسن المجتبى مسموما بتوجيه من معاوية بن ابي سفيان
تمر علينا في مثل هذا اليوم السابع من صفر سنة خمسين للهجرة استشهاد سبط رسول الله الامام الحسن المجتبى مسموما بتوجيه من معاوية بن ابي
قصيدة بمناسبة 7 صفر ذكرى استشهاد الامام الحسن المجتبى عليه السلام رابع أصحاب الكساء والامام الشهيد الحسن الزكي صلوات الله وسلامه عليهم. فُجِعَ البـَدرُ والنُجومُ
يصادف السابع من صفر، ذكرى استشهاد السبط والحفيد الأكبر للرسول المصطفى محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وريحانته وحبيبه، وهو الإمام أبو محمد الحسن المجتبى
استطاعت السيدة زينب عليها السلام ان تقلب المعادلة ومن داخل القصر الاموي, فجعلت من اهل الشام موالين بعد ان كانوا معادين، وإلى مطالبين بسقوط يزيد
دخلت قافلة السبايا مدينة دمشق في الأول من شهر صفر عام ( 61هـ ) ، وكان يزيد قد أمر بتزيين المدينة ، وأمر كذلك بتسيير
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.