
التعامل مع موانع حضور القلب في الصلاة
نقصد بموانع حضور القلب في العبادات كلّ ما يستدعي غفلة القلب عن محضر العبادة ويذهله عن معاني حركات وأذكار وطقوس العبادات ويسرح به بعيداً عن
نقصد بموانع حضور القلب في العبادات كلّ ما يستدعي غفلة القلب عن محضر العبادة ويذهله عن معاني حركات وأذكار وطقوس العبادات ويسرح به بعيداً عن
* حاجة المجتمع إلى الوالي قبل الدخول في صلب الموضوع لا بد من تقديم كلام في حاجة المجتمعات الإنسانية إلى الولاية والحكومة. فالبعض يشكك في
قال تعالى: “منْ عمِل صالِحا مِّن ذكرٍ أوْ أُنثى وهُو مُؤْمِنٌ فلنُحْيِينّهُ حياة طيِّبة”([1]). روي عن النبي صلى الله عليه وآله انه قال في معنى
وردت عدة عبارات في كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) حول طبيعة منطق وكلام المتقين، من قبيل: (منْطِقُهُمُ الصّوابُ _ بعيدا فحشه _ ليّنا قوله _
* الولاية التشريعية والولاية بمعنى الحكومة عرفنا من الأبحاث الماضية أن الولاية تنحصر بالله تبارك وتعالى. ومن جملة الآيات التي تدل على هذا الحصر، الآية
إذا لم يتحلّ الإنسان بالبصيرة، فهو عرضة للخداع حتى لو كان يحملُ إيمانًا فوارًا؛ عندما يُخدع لن يكون هذا الإيمان في خدمة ذلك الهدف، لذلك
العمل الثقافيّ مهمّ للغاية؛ فهو يجعل الأمّة تستعيد بناء نسيج مجتمعها بشكلٍ كامل. وعملكم الثقافيّ هذا هو في خدمة الإسلام ككلّ؛ لا يُغطّي جمهور حزب
ورد عن أهل البيت عليهم السلام أربع روايات حول صفات الشيعة. وقد تحدّثنا في العدد السابق حول الرواية الأولى الواردة عن الإمام الصادق عليه السلام،
هل صحيح أنّ كلّ من اعتقد بالله تعالى فهو مؤمن وأنّ كلّ محبّ لعليّ بن أبي طالب عليه السلام هو من شيعته؟ من وجهة نظر
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.