لا شك في أن لله تعالى حق الطاعة على البشر، فهو الذي خلقهم وأوجدهم، ويلطف بهم ويرزقهم ويتفضل عليهم بشتى أنواع النعم، وتتمَثَّل الطاعة لله

 إنّ الله سبحانه تعالى أولى عناية خاصّة لصفات المؤمنين، واختار لهم سورة خاصّة باسمهم وهي سورة “المؤمنون”، قال الله تعالى: ﴿قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ

قيل قديماً الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك، لماذا يتسارع الوقت عند الناس؟ وهل للتقدم في السن علاقة بالإحساس بالزمن؟ وهل لذلك علاقة بـ “الدماغ”؟

لقد سخّر الله تعالى جميع مخلوقاته في خدمة الإنسان والرقيّ به نحو الكمال، وهي نِعم لا تدوم ولا تزيد إلا بوجود أسبابها وأداء الواجب نحوها،

الشخص الذي يمتلك بصيرة، هو ذاك الإنسان العاقل الذي يَعي الواقع ويدركُه ويَعرِف الناس من حوله، أي إنّ لديه القدرة على التمييز بين ما هو

ندى بنجك مشمسٌ ونديٌّ هو الزمان والمكان. أنا الآن هنا في سامرّاء، والحنين دوّار في حنايا القلب، والذكريات ناي، وثمّة وجوه تتمشّى في البال بنضرة

“أنا أدعو لك كلّ ليلة باسمك”، هكذا صرّح له سماحة الإمام الخامنئي دام ظله عندما التقى الشهيد “أبو مهدي المهندس” (رضوان الله عليه) في طهران.

وصية الشهيد الحاج أبو مهدي المهندس استشهد برفقة اللواء الشهيد قاسم سليماني، قائد فيلق القدس، وعدد من مرافقيهما في جريمة أمريكية إرهابية جبانة بطائرة بدون