
العائلة في النظرية القرآنية 1
زهیر الأعرجی لا شك ان النظرية القرآنية تولي الأسرة عناية فائقة لادراكها أهمية الدور الذي ينبغي أن تلعبه تلك المؤسسة على الساحة الاجتماعية ، بخصوص
زهیر الأعرجی لا شك ان النظرية القرآنية تولي الأسرة عناية فائقة لادراكها أهمية الدور الذي ينبغي أن تلعبه تلك المؤسسة على الساحة الاجتماعية ، بخصوص
الشيخ لؤي المنصوري بصائر قرآنية تحت عنوان : الصبر قال تعالى (الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ ۚ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا
من كلمة للإمام الخامنئي يشرح فيها جوانب من حياة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام الزاخرة بالمعاني التي تجعل منها قدوة يمكن الاحتذاء بها على مدى
من أبرز الآياتِ التي تحدّثت عن الصلح قوله تعالى: ﴿فَاتَّقُواْ اللّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ﴾([1]). فهذه الآية تدعو إلى تقوى الله وطاعته. وطاعة الرسول صلى الله
إنّ الرؤية الجامعة لهويّة المرأة في منطق الإسلام هي: الأمّ الصالحة، والزوجة الصالحة، والمجاهدة في سبيل الله، وفي الوقت نفسه ربّة المنزل ومديرته، وأيضاً العابدة
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿آلر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ* إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ
الشخص الذي يمتلك بصيرة، هو ذاك الإنسان العاقل الذي يَعي الواقع ويدركُه ويَعرِف الناس من حوله، أي إنّ لديه القدرة على التمييز بين ما هو
مشاعر الحسد من المشاعر الأساسية التي نختبرها جميعاً في حياتنا، حتى الناس الأكثر حظاً قد يقفون أمام رجل فقير ويحسدونه على ابتسامة من القلب هم
آية الله ناصر مكارم الشيرازي إنّ من بين الأدلّة المطروحة لإثبات المعاد والعالم الآخر هي «مطالعة نظام هذا العالم» أو بتعبير آخر : إنّ دراسة
الشيخ حسين كوراني رحمه الله تمثل معرفة الشخصيّات القدوة الرساليّة أساساً في اتباعهم وحسن التأسّي بهم؛ لذلك تقف على طبيعة هذه المعرفة أمور عدّة، وبقدر
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.