الخضوع للتقدير الإلهي من منظور الامام علي(ع)
إن الإمام(ع) يقدّم لنا عوامل الاطمئنان بأن هذا العالم سواء في التكوين أو في التشريع، في الدين أو في السياسة ليس مرهونًا لفهم شخصٍ أو
إن الإمام(ع) يقدّم لنا عوامل الاطمئنان بأن هذا العالم سواء في التكوين أو في التشريع، في الدين أو في السياسة ليس مرهونًا لفهم شخصٍ أو
وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ عن الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام): «قال رسولُ الله (صلّى الله عليه وآله): لا يكون العبدُ مؤمناً، حتّى يحاسبَ نفسَه
لقد أثبتت التجارب أن الوحدة قوة لا يُستهان بها، وأن الأمم التي تدرك أهميّة التكاتف وتعمل على بناء جبهتها الداخلية هي التي تنتصر في النهاية…
إن القرآن يدعونا في العشرات من آياته الكريمة إلى التفكر والتأمُّل في خلق الله والظواهر الطبيعية والتاريخ والاعتبار بها بحیث لايوجد كتاب سماوي ولا كتاب
ينشأ الوَقار من احترام النفس أولاً، وتقديرها، والإيمان بأن الله أفاض عليها الكرامة والعِزَّة، واستخلفها عنه في الأرض، فيجدر بها أن تُصان وتُعَزّ، وتتسامى عن
تشير الدراسات النفسية إلى أن للنظر تأثيرات قوية على العواطف والذاكرة، فالعين تعتبر النافذة التي يدخل منها الكثير من المعلومات الحسية إلى القلب، لذلك، يعتبر
الأسرة هي قلب كل مجتمع. فإذا تحركت في المسار التعليمي الصحيح، فإن أعمالها ستخلق مجتمعًا صحيًّا وديناميكيًا. وإن حياة السيدة فاطمة الزهراء (س) كنموذج للإنسانية
قال الله في محكم كتابه المجيد: ﴿فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾ “سورة الرحمن المباركة”. السؤال: ما هو منشأ ورود الآيةِ من سورة الرحمن ﴿فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾(1) بصيغة
الطالب الجامعي واحد من المرتكزات الأساس للحياة العلمية والفكرية في أي بلد من البلدان، فهو الذي سيتحمل مسؤولية رقي البلد وتطوره في المستقبل وعلى يديه
إن الصبر والتروي يؤديان إلى الحكمة في اتخاذ القرارات، والصواب في الأفعال والأقوال، ويجنباننا كثيراً من الأخطاء التي نندم عليها فيما بعد. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.