تفسير سورة الواقعة
سورة الواقعة… (1) – (2): ﴿إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ﴾: الواقعة: اسم من أسماء القيامة، والناس فيها الآن بين مصدق وقائل: هي فكرة كاذبة،
سورة الواقعة… (1) – (2): ﴿إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ﴾: الواقعة: اسم من أسماء القيامة، والناس فيها الآن بين مصدق وقائل: هي فكرة كاذبة،
إليكم الأعمال الخاصة بيوم الثلاثاء. بِسمِ الله الرَّحمنِ الرَّحيمِ الحَمدُ للهِ وَالحَمدُ حَقُهُ كَما يَستِحِقُّهُ حَمداً كَثيراً، وَأعوذُ بِهِ مِن شَرِّ نَفسي ؛ إنَّ النَّفسَ
إن من الصعوبة بمكان، أن يتقبل الإنسان العادي مسألة المعاد، والاعتقاد به، بمجرد الالتفات إليه، إذ ليست من القضايا الأولية عند العقل، خصوصا وأنها لا
كما نسأل الله تعالى كل شيء، نسأله النعم الجليلة والكبرى، ولا نستكثر نعمة مهما جلّت وعظمت أن نسألها من الله، إن كان ذلك في الإمكان،
لقد زوّد الله تعالى الإنسان بالعين ليعرف طريقه إلى العالم المحيط به، وهي من أعظم النعم التي أنعم الله بها على الخلائق، ولكن قد يُسيء
لا تحظى الحياة بأهميّة عالية لدى الناس وحسب، بل هي أمر جدير بالاهتمام لدى الله عزّ وجل أيضا. وقد ضمن الله بعض آيات القرآن معان
روي عن النبي صلى الله عليه وآله: “ان للجمعة حقا فاياك ان تضيع حرمته او تقصر في شيء من عبادة الله تعالى والتقرب اليه بالعمل
بعدما تبين أنه لا بد من إمام ومعالمه بعد النبي الصادع بالدعوة، وأنه يجب أن يكون أفضل الخلق وأكملهم، وأشدهم معرفة بالرسالة والدعوة، وأن يكون
يعتبر الإسلام أنّ الإنسان محتاج حقيقة إلى الله ([1])، إلّا أنّ الإنسان الكامل فقط هو الّذي يدرك حقيقة وجوده، وبالتالي فإنّ معرفة حقيقته من علائم
﴿مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزی إِلاَّ مِثْلَها وَهُمْ لا يُظْلَمُون﴾([1]). إشارات: - يستفاد من کلمة “جاء” أنّ الثواب
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.