
معالم مدرسة الشهيد سليماني ” العقلانية “
الشيخ علي الشيرازي تحولت العقلانية في التعاليم الإسلامية إلى كلمة تساوق الدين، إلى الحد الذي أشارت فيه الأحاديث والروايات إلى تساوق العقل والشرع. بنى الإمام
الشيخ علي الشيرازي تحولت العقلانية في التعاليم الإسلامية إلى كلمة تساوق الدين، إلى الحد الذي أشارت فيه الأحاديث والروايات إلى تساوق العقل والشرع. بنى الإمام
التكليف مصطلح فقهي وكلامي يعني الوظيفة الدينية، أو الوظيفة التي ألقاها الدين على عاتق العبد، والتي توجب عليه عملًا أو ترك عمل. التكليف الشرعي هو
يجب على المسلم تعظيم المصحف الشريف واحترامه وتوقيره وصيانته من كل تصرف يشعر بامتهانه، فيجب تعظيم المصحف واحترامه وصونه عمَّا لا يليق بواجب تقديسه من
الشيخ علي شيرازي الولاء يعني المحبة بإخلاص. الولاء لأهل بيت رسول الإسلام الأكرم، يغرس في وجود الإنسان الحب والتبعية الخالصة للأئمة الأطهار (عليه السلام)، والإقبال
هي مريم بنت عمران وحنّة وهي المولودة الغالية المنذورة نطفةً وجنيناً في رحم الغيب “خادماً للرب”. وهذا معنى كلمة “مريم” في لغة قومها، وهي بعد
الشيخ علي شيرازي عشق الإسلام المحمّدي الأصيل العشق هو الحب الشديد. عشق الإسلام المحمّدي الأصيل، يعني الحب الشديد للإسلام الأصيل وللعمل بالأحكام الإلهية. يقول الإمام
بين شهادة التاريخ وتاريخ الشهادة. يولد معنى الإنسان بوصفه كائنًا شهيدًا بالقوّة مهما تخالفت تجاربه بالفعل، الإنسان وحده من يملك أن يُشهد الوجود على أنّ
إن الخوف من الحق جل وعلا من المنازل التي قلّما نستطيع أن نجد للعوام من الناس منزلة، في مستوى منزلة الخوف من الحق سبحانه. وهذا
السيد علي عباس الموسوي يقف الإنسان في الكثير من محطّات حياته عاجزاً أمام ما يحيط به، يُدرك من نفسه أنْ لا سبيل له للخلاص، فلم
المؤمن أعظم حرمة من الكعبة عند الله عز وجل لأنه حبيب الله، فهو أراد أن تكون علاقتنا به علاقة حب، قال تعالى: ﴿يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ﴾[1]. والعلاقة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.