
فوائد الرياضة من منظور القرآن
إکنا: قال المدرس في الحوزة العلمية آية الله “الشيخ أحمد مبلغي” إن الإنسان إذا بحث في رياضته عن مرضاة الله فإن أعماله الرياضية ستكون تسبيحاً

إکنا: قال المدرس في الحوزة العلمية آية الله “الشيخ أحمد مبلغي” إن الإنسان إذا بحث في رياضته عن مرضاة الله فإن أعماله الرياضية ستكون تسبيحاً

نقل مستشار قائد الثورة الإسلاميّة وعضو مجمع تشخيص مصلحة النظام، الدكتور علي لاريجاني، خلال زيارته إلى سوريا ولبنان الأسبوع الفائت، رسالتين من الإمام الخامنئي إلى

يوم الخامس والعشرين من شهر تشرين الثاني / نوفمبر (من كل عام) في تقويم ايران هو “يوم تعبئة المستضعفين”؛ وفي مثل هذا اليوم كان الامام

إن الإمام(ع) يقدّم لنا عوامل الاطمئنان بأن هذا العالم سواء في التكوين أو في التشريع، في الدين أو في السياسة ليس مرهونًا لفهم شخصٍ أو

وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ عن الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام): «قال رسولُ الله (صلّى الله عليه وآله): لا يكون العبدُ مؤمناً، حتّى يحاسبَ نفسَه

لقد أثبتت التجارب أن الوحدة قوة لا يُستهان بها، وأن الأمم التي تدرك أهميّة التكاتف وتعمل على بناء جبهتها الداخلية هي التي تنتصر في النهاية…

إن القرآن يدعونا في العشرات من آياته الكريمة إلى التفكر والتأمُّل في خلق الله والظواهر الطبيعية والتاريخ والاعتبار بها بحیث لايوجد كتاب سماوي ولا كتاب

ينشأ الوَقار من احترام النفس أولاً، وتقديرها، والإيمان بأن الله أفاض عليها الكرامة والعِزَّة، واستخلفها عنه في الأرض، فيجدر بها أن تُصان وتُعَزّ، وتتسامى عن

تشير الدراسات النفسية إلى أن للنظر تأثيرات قوية على العواطف والذاكرة، فالعين تعتبر النافذة التي يدخل منها الكثير من المعلومات الحسية إلى القلب، لذلك، يعتبر

الأسرة هي قلب كل مجتمع. فإذا تحركت في المسار التعليمي الصحيح، فإن أعمالها ستخلق مجتمعًا صحيًّا وديناميكيًا. وإن حياة السيدة فاطمة الزهراء (س) كنموذج للإنسانية
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.