حنين الموسوي في ظل التصعيد المتنامي للحرب السيبرانية في منطقة الشرق الأوسط، تواصل الهجمات الإلكترونية المتبادلة، ولا سيما بين إيران والعدو الإسرائيلي، إثارة جدل واسع

إن الشكر يجب أن يقابل الإحسان الفعلي، سواء أحسن إليك بكلمة أو موقف أو خدمة، أو نفعك بعلم أو نصيحة، أو لقيك بابتسامة، ففي هذه

لا يكفي تنظيم الوقت ووضع الخطط والبرامج، ومشورة الآخرين لتحصيل الأهداف المهمة، بل لا بدَّ من تنفيذها بجدٍّ واجتهاد، وعلى أكمل وجه. يقول الباري عزّ

بعد الجرائم التي اقترفها الکیان الصهيوني الخبیث بحق الشعب الإيراني والتي أدت لاستشهاد كوكبة من قادة الإسلام وعدد من المواطنین الإیرانیین الأعزاء، أصدر آية الله

احتجاج الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام مع المأمون حول اية المباهلة. قال المأمون يوماً الامام الرضا عليه السّلام: أخبرني بأكبر فضيلة لأميرالمؤمنين عليه

النصارى حتى هلكوا كلهم (١)، قالوا: فلما رجع وفد نجران لم يلبث السيد و العاقب إلا يسيرا حتى رجعا إلى النبي صلى الله عليه وآله

في آية المباهلة / السؤال: كيف تدلّ آية المباهلة على إمامة عليّ(عليه السلام)؟ الجواب: يستدلّ علماؤنا بكلمة: ﴿وَأَنفُسَنَا﴾(۱) على إمامة الإمام عليّ(عليه السلام)، تبعاً لأئمّتنا(عليهم

من أعمال يوم المباهلة أن يدعو بدعاء المباهلة وهو يشابه دعاء أسحار شهر رمضان. هذا الدعاء مروي عن الإمام الصادق صلوات الله وسلامه عليه، فتقول:

هل ثمّة ارتباط بين عيدي الأضحى والغدير؟ في الواقع، إنّ الفاصلة الممتدّة من عيد الأضحى إلى عيد الغدير، ثم يوم المباهلة، هي مقطع متّصل يرتبط