الخِلاف أمر لا يريده الله ولا يقبله
إذا کان الاختلاف قد شاءته حكمة الله في الخلق، فإن الخِلاف أمر لا يريده الله ولا يقبله، لأن الخلاف يقتضي النزاع، والخصومة، والافتراق، والاعتداء، والظلم،
إذا کان الاختلاف قد شاءته حكمة الله في الخلق، فإن الخِلاف أمر لا يريده الله ولا يقبله، لأن الخلاف يقتضي النزاع، والخصومة، والافتراق، والاعتداء، والظلم،
عندما يتحدَّث الله تعالى عن رسوله، نجد أنَّه لم يتحدَّث عن صفاته الجسديَّة، ولا عن صورته، ولا لون عينيه، ولا لون جسده، ولا طوله وعرضه،
كان يعتقد الامام الخميني قدس سره الشريف أنه يجب أن لا نضغط على الاطفال في العبادة و فرض صورة مليئة بالصعوبات لهم. كان يعتقد الامام
لا بدّ للنبيّ الأكرم (صلى الله عليه وآله) من الاقتران بامرأة تتناسب مع عظمة شخصيّته، وتتجاوب مع أهدافه السامية، ولم يكن في دنيا النبيّ محمّد
إن “المراء” هو عبارة عن انتقاص كلام الآخرين لكشف ما فيه من عيب ونقص ويقوم به الأشخاص لإثبات تفوقهم وبدافع التظاهر. من آفات اللسان التي
وجّه الإمام الخميني قدس سره أنظار المسلمين نحو مشكلةٍ اعتبرها أمّ المشاكل وأمّ القضايا بل القضية المركزية الأهم، ألا وهي القضية الفلسطينية، حيث اعتبر الإمام
للولاية معنى عجيب. أصل معنى الولاية: عبارة عن قرب شيئين أحدهما من الآخر. لنفترض أنّ حبلين متينين رُبطا بعضهما بالبعض بحيث لا يمكن فصلهما بسهولة، هذا
إن السَّعي شرط أساسي لنيل المراد، وتحقق المطالب، حتى ذلك الذي يرزقنا الله إياه من حيث لا نحتسب لا يأتينا من دون سعي عملياً كان
مفهوم هذه الوحدة وحقيقتها بخدمة نجده إذا رجعنا إلى الأصل اللغوي للفظة الوحدة، يعود هذا اللفظ إلى الانفراد يقول: وَحَد، يَحِدُ، وحداً، وحوداً، وحدةً، ووحدةً،
تنطوي التربية العقائدية للطفل على بعدين: الأوّل: إيجابيّ: ويهتمّ بتهيئة الطفل وتقوية استعداداته لقبول العقائد والمعارف الحقّة المتعلّقة بالله تعالى وصفاته والنبوّة والإمامة والمعاد. والثاني: سلبيّ: أي
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.