الإمام علي(ع) يحسم جدل الحروب
كما أنه يتوجب على من يتعقّل آيات القرآن أن يفقه معنى تدبير الله لهذا العالم، وأن لا يعطي لنفسه ميزة التدبير إلا في حدود القدرة
كما أنه يتوجب على من يتعقّل آيات القرآن أن يفقه معنى تدبير الله لهذا العالم، وأن لا يعطي لنفسه ميزة التدبير إلا في حدود القدرة
قد أكَّد القرآن الكريم على الأخُوَّة الإيمانية فاعتبر الإيمان بمثابة الرحم يجمع بين بنيه، كما يتولَّد الأخوة النسبيون من رحم واحد، وعلى ذلك الروايات الشريفة
عنْ أميرِ المؤمنينَ عليِّ بنِ أبي طالبٍ (عليه السلام): «اِلْزَمِ الْإِخْلَاصَ فِي السِّرِّ وَالْعَلَانِيَةِ، وَالْخَشْيَةَ فِي الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ، وَالْقَصْدَ فِي الْفَقْرِ وَالْغِنَى، وَالْعَدْلَ فِي الرِّضَا
هناك إشارات تدل على بدء ظهور الغلو في زمن النبي صلى الله عليه وآله وقد نقل التاريخ لنا نموذجاً عن رجل جاء إلى رسول الله
إن الظنُّ درجة من درجات العلم، هو فوق الشك، ودون اليقين، وبعبارة أخرى: هو اعتقاد وقوع الشيء اعتقاداً راجحاً. أو: هو العلم المستند إلى دليل
قال الله تعالى في كتابه المجيد: “قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ” (سورة الزمر المباركة، الآية 72.) عبر القرآن الكريم عن الغرور والأنانية بـ “التكبّر” واعتبرها من
إنّ من النتائج الكبيرة والثمار العظيمة لتحرّر الإنسان من عبودية النفس، الصّبر في البلايا والنوائب. فالإنسان إذا أصبح مقهوراً لهيمنة الشهوة والميول النفسية، كان رقّه
لكلّ حربٍ أو جهد وجهاد هدفٌ وغاية. وإذا كنّا نتحدّث عن إنسان، أو جماعة إنسانيّة حكيمة وعاقلة فلا بدّ من أن تكون أفعالها وحركاتها وسكناتها
عنْ رسولِ اللهِ (صلّى الله عليه وآله): «كَفَاكَ بِثَنَائِكَ عَلَى أَخِيكَ، إِذَا أَسْدَى إِلَيْكَ مَعْرُوفاً، أَنْ تَقُولَ لَهُ: جَزَاكَ اَللَّهُ خَيْراً؛ وَإِذَا ذُكِرَ وَلَيْسَ هُوَ
إن الخصام يعني العداء والتحارب وعند علماء الأخلاق يعني الحرب اللفظية مع الآخرين بُغية تحصيل مال أو استيفاء حق. من الأمراض اللسانية التي تسبب العداء
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.