شرح وتفسير الآية 255 من سورة البقرة من كتاب تفسير الميزان للعلامة الطباطبائي رحمه الله تعالى. سورة البقرة – 255 اللّهُ لا إِلَهَ إِلا هُو

آية اللَّه الشيخ محمد مهدي الآصفي أول ما يضيع من الإسلام الحُكم وآخره الصلاة”… هذا قول تفضل به رسول الإسلام العظيم محمد بن عبد الله

إن طاقة الإنسان وموارد الطبيعة محدودة، وعلى الإنسان أن يكون حكيماً في صرفها، بحيث يحدد الأولويات ويضع برنامجاً متكاملاً للاستفادة من هذه الطاقة والموارد على

كما ينبغي الانتباه – ضمن دراسة ظاهرة الموت – إلى حقيقة أنّ ظاهرتي الموت والحياة توجدان في عالم الوجود نظام التعاقب، بمعنى أنّ موت كلّ

أوجب الإسلام طلب العلم، فلم يتركه كخيار يتبع مشيئة المسلم، بل جعله واجباً عليه ذكراً كان أم أنثى، صغيراً كان أم كبيراً، واعتبر طلبه عبادة،

 في خِضَمّ التحديات التي واجهتها الأمة الإسلامية، مثَّل الشهيد السيد محمد باقر الصدر نموذجاً فريداً للعالم المجاهد الذي وحّد بين الفكر الأصيل والموقف الثابت. لم

قالت الباحث الإيرانية في الدراسات الدينية “رقية قهرماني نيك”: “إن نهج البلاغة يُعدّ من أوسع المصادر الإسلامية في مجال الإدارة والسياسة، وقد تم طرح مبادئ

 إنّ مفهوم الرضا بقَدَر الله له مكانة رفيعة في العقيدة الإسلامية الغَرّاء، إذ يشكّل حجر الزاوية لتحقيق السعادة والطمأنينة في الدنيا والآخرة، فمن يقنع بقضاء

لقد توعّد الله تعالى المضيّعين للصلاة بالغيّ عندما قال: ﴿فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا﴾[1]، كذلك هدّد الله الساهين عن الصلاة

إذا عدنا إلى الروايات الشريفة نجد عن رسول اللَّه (صلى الله عليه وآله وسلم): “إذا تزوج العبد فقد استكمل نصف الدين فليتق اللَّه في النصف