
شوقٌ لا يُحتمل وفراقٌ عسى أن ينتهي
أيها الإمام المنتظر، أيها الحُبّ الذي لا ينتهي، أيها الشّوق الذي يُحرق الأفئدة! هل سيأتي اليوم الذي تُشرق فيه شمس الوصال وتُبدّد ظلام الانتظار؟ في
أيها الإمام المنتظر، أيها الحُبّ الذي لا ينتهي، أيها الشّوق الذي يُحرق الأفئدة! هل سيأتي اليوم الذي تُشرق فيه شمس الوصال وتُبدّد ظلام الانتظار؟ في
الحديث عن إخلاص الشهيد الصدر لربّه كاف لسموّه؛ وهذا هو الذي فجّر فيه كل الطاقات التي أودعها ربّ العالمين في الكائن البشري حين نفخ فيه
الشيخ حسان سويدان يروي أحمد بن إسحاق بن سعد الأشعري القمّي: “دخلت على أبي محمّد الحسن بن عليّ عليهما السلام وأنا أريد أن أسأله عن
تفيد معادلة “مَنْ لاحَى الرِّجالَ كَثُرَ أَعْداءُهُ” أن الدخول في جدالات عقيمة أو حادة دون رُقِيٍ في الكلام يؤدي إلى زعزعة الأواصر الاجتماعية وظهور عداوات
الصِّدق هو العمود الفقري للشخصية المؤمنة المستقيمة الجديرة بالثقة والاحترام، وهو أيضاً الأساس المتين الذي يقوم عليه المجتمع المؤمن الفاضل، بل وغير المؤمن، والقاعدة المثلى
الحرية مطلب إنساني ينسجم مع الفطرة السليمة، فيسعى الإنسان أن يكون حرّاً وغير مأسور في مختلف الميادين، المعنوية، الاجتماعية، والطبيعية وغيرها، وبما أن الإسلام هو
أعلن الباحث في الدراسات القرآنية في إيران “حجة الإسلام الشیخ أبو القاسم دولابي” عن مشاركة 10 ملايين إيراني في المشروع الوطني الرمضاني “العيش مع الآيات”
وقبل الحديث عن آثار الذنوب الأخرويّة، لا بأس بالحديث عن الآخرة ويوم القيامة. وما أدراك ما يوم القيامة { يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ } [المطففين: 6]. ويحشرون
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي إحدى الخواطر التي سردها الإمام الخامنئي باللغة العربية والتي جُمعت في كتاب “إنّ مع الصّبر نصراً” الذي يتضمن مذكرات للإمام الخامنئي
إن الشهادة في سبيل الله ليست بالأمر الذي يمكن للعقل البشري المحدود أن يقيمها ويدرك مدى عظمتها. فلسفة الشهادة في الاسلام إن أحد الفروق بين
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.