
عبدٌ ذَكَرَ فاستكثر
آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي إنّ الذي يؤدي إلى القضاء على فطرة الإنسان والذي يقف كالحجاب أمام أعين وآذان القلب ويمنع الهداية عن
آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي إنّ الذي يؤدي إلى القضاء على فطرة الإنسان والذي يقف كالحجاب أمام أعين وآذان القلب ويمنع الهداية عن
“يا الله الحبيب، والخالق الحكيم، الواحد الأحد، أنا خالي الوفاض، وحقيبة سفري فارغة، لقد جئتك من دون زاد، وكلّي أمل أن ترزقني عفوك وكرمك، لم
هو من رفض أن يأخذ مبلغ ثلاثمائة مليون دينار، مجموع رواتبه التي تراكمت طيلة فترة تولّيه منصب نائب في البرلمان العراقيّ. لم يكن يقتني سيّارات
ومن مفاسده الأخرى، أنّه يدفع الإنسان إلى الرياء، لأنّ الإنسان بصورة عامّة إذا استصغر أعماله وجدها لا شيء، ووجد أخلاقه فاسدة، وإيمانه لا يستحقّ الذكر،
المقاومة والصمود بمعنى الثبات، الرسوخ، الدفاع والصبر على المشكلات. يقول الإمام الخامنئي في 30 بهمن عام 1370 [19/2/1992]: «تحمّل تلك المشكلات أدّى إلى إيجاد شخصيّة
ندى بنجك إنّها الحكايات جميعها تلتمّ الآن في هذه الغرفة، وتبوح أصواتهم بحشرجة الاشتياق، وتلمع عيونهم التي لم يدم فيها انحباس الدمع، حينما صار الكلام
“أشهد بأصول الدين، وأشهد أن لا إله إلّا الله، وأشهد أنّ محمّداً رسول الله، وأشهد أنّ أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب وأولاده الاثني عشر
إنَّ السراب خادع، يُغَذِّي الأوهام، ويؤدي إلى الخَيبة، ويستهلك الوقت والجُهد دون فائدة، وهو مؤقت لا يدوم ولا يستمر، والسَّعي وراء السراب يعقبه الحِرمان، وخسارة
وصل للإمام تقرير يذكر أن أحد العلماء المجازين من قبله في استلام الحقوق الشرعية والتصدي للأمور الحسبية، يفرط في الإستفادة من الحقوق الشرعية لنفسه.. وصل
مع تزايد رغبة الناس واليهود في اعتناق دين المسيح (ع)، أصيب زعماء اليهود بالذعر وأحضروا معهم إمبراطور الروم لقتل المسيح (ع) وبتدبير من الله لم
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.