التلمود والصهيونية… من الفطيوني إلى غزة
عبد اللّه بن صوريا الفطيوني من بني ثعلبة بن فطيون، أحد علماء وأحبار اليهود المعاصرين للنبي (ص) إبّان الدعوة الإسلاميّة. كان أعلم أهل الحجاز بالتوراة،
عبد اللّه بن صوريا الفطيوني من بني ثعلبة بن فطيون، أحد علماء وأحبار اليهود المعاصرين للنبي (ص) إبّان الدعوة الإسلاميّة. كان أعلم أهل الحجاز بالتوراة،
ممّا لا شكّ فيه ولا ريب هو قيمة الحضور الإلهي وعظمته في حياة البيت الفاطميّ عليهم السلام، وهي قيمة نستطيع فهمها واستنتاجها بأدنى نظر وقراءة
الشيطان تسمية عامة تُطلق على كل كائن مُضر يعمل على الإغراء، سواء كان من البشر أو غيره، بينما “إبليس” إسم علم يُطلق على شيطان خاص
إن للابتلاء الإلهي معنى مختلفاً عن الابتلاء البشري فالبشر يبتلي ليكتشف ويزيل الغموض والجهل بينما الله يبتلي ليُنمي ويُربّي العباد. وتحدث القرآن الكريم عن الابتلاء والاختبار البشري
الشهيد السيد عبد الحسين دستغيب قدس سره أيّها القارئ العزيز، تأمّل جيّداً في هذه الآية الشريفة: ﴿يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ﴾
إنّ حياة فاطمة الزهراء (عليها السلام) في جميع الأبعاد كانت مليئة بالعمل والسعي والتكامل والسموّ الروحيّ للإنسان، وكان زوجها الشاب في الجبهة وميادين الحرب دائمًا، وكانت مشاكل
إنّ فاطمة الزهراء عليها السلام بكلّ ما تتحلّى به من جلالة قدر، وشأن رفيع، ومنزلة عظيمة، كانت ربّة منزل، وهذا لا يعدّ إهانة لها لأنّ
بينما يركع ابن سلمان للصهاينة ويصد الصواريخ اليمنية المتجهة إلى الكيان الغاصب ويفتح مع مشيخة الإمارات والبحرين طريقا بريا لوصول البضائع بما فيها السلاح وآلة
لا يختلف إثنان على أن الثقة من أهم من عوامل التقدم في أي مجتمع، وكلما توفَّرت بنِسَبٍ أكثر، كانت فرص التطور والتقدم أكثر، فالثقة بالرئيس
عندما نطّلع على حياة السيدة فاطمة عليها السلام من خلال ما وصل إلينا من أخبار مع قلّتها، نستطيع أن نخرج بأسس عامّة لنهجها التربوي، فيما
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.