
الكيانُ المؤقّت.. خسائـرُ وانهيـارات
ضحى حمادي * تعدّدت أوجه الهزيمة التي مُنيَ بها الكيان الصهيونيّ منذ بدء عمليّة «طوفان الأقصى» في السابع من تشرين الأوّل/ أكتوبر 2023م، وحتّى اليوم.
ضحى حمادي * تعدّدت أوجه الهزيمة التي مُنيَ بها الكيان الصهيونيّ منذ بدء عمليّة «طوفان الأقصى» في السابع من تشرين الأوّل/ أكتوبر 2023م، وحتّى اليوم.
أكد حزب الله اللبناني أن للشعب الفلسطيني الحق الكامل في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي وإزالته بكل الأساليب لاستعادة حقوقه المشروعة، وأن الولايات المتحدة ومن معها من
اشار الامام الخميني (قدس سره)، خلال لقائه برجال الدين السنة الاكراد، في التاسع من خرداد، عام 1360 هـ.ش (1981م)، في حسينية جماران، اشار الى عوامل
دعاء عبد الله* شكّلت عمليّة «طوفان الأقصى» مزيجاً من الصدمة والخيبة للولايات المتّحدة الأمريكيّة و«إسرائيل»؛ بسبب حجمها وأسلوبها وعنصر المفاجأة فيها، في ضوء ما كان
لا يختلف عاقلان على أن الأحداث الكبرى على مر التاريخ تحمل في طيّاتها العديد من الإنجازات والخسائر، إذ لا يوجد فعل ما، مهما علا شأنه،
بقلم : محمّد صادق الهاشميّ أبرز الأسئلة التي طُرحت خلال المقابلات مع شخصيات النخبة بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لعملية «طوفان الأقصى<: أولاً: كيف تقيّمون تأثير
تميل غريزة الإنسان نحو الراحة والدِعة، وتكره كلّ ما يسلب منها الراحة ويورث العناء، وتبتعد تلقائيّاً عن الأمور الممزوجة بالمخاطر. وإنّ أحكام الشريعة تضبط هذه
هناك معادلة مهمَّة يكشف عنها الإمام أمير المؤمنين (ع) مفادها: أن الشخص الذي يعجز عن القيام بما يجب وما يقدر عليه من أمور سواء كانت
يقول الله تعالى في محكم آياته: “الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ”1. تمهيد يقول الله
قالَ تعالى: ﴿وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (4) سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ (5) وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ﴾[1]. تتحدّثُ الآياتُ المباركةُ منْ سورةِ «مُحمَّد» عنْ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.