
نهج الإمام الخميني (رض) في مواجهة الاستكبار العالمي
لم يقتصر دور الإمام الخميني (رض) على مواجهة تطرف النظام البهلوي والهيمنة الأمريكية، بل قاد الجمهورية الاسلامية الايرانية بروح المقاومة في ساحة الحرب المفروضة، متحدياً
لم يقتصر دور الإمام الخميني (رض) على مواجهة تطرف النظام البهلوي والهيمنة الأمريكية، بل قاد الجمهورية الاسلامية الايرانية بروح المقاومة في ساحة الحرب المفروضة، متحدياً
رغم أن الإمام الخميني (قدس سره) كان قد شارف على التسعين من عمره الشريف، إلاّ أنه لم يتوان لحظة عن السعي على طريق رقي المجتمع
ينبغي أن يتكامل الحجّ مع كلّ العبادات الإسلاميّة وأبعادها المختلفة؛ فهذا ما أراده النبيّ إبراهيم خليل الله عليه السلام ورسول الله صلى الله عليه وآله
أكد عالم الدين البحريني البارز “الشيخ عبدالله الدقاق” أن الحج في فكر الامام الخميني(رض) فريضة إلهية وعبادية وسياسية غير قابلة للتجزئة بحيث لايمكن التفكيك بين
كانت حالة معيشة سماحة الامام الخميني (قدس سره)، محط تعجب والتفات الذين كانوا ينظرون الى دخوله بقدرة وجدية الى عالم السياسة. كانت حالة معيشة سماحة
صرّح قائد الثورة الاسلامية الايرانية أن الإمام الخميني(رض) قد حمى الثورة الإسلامية الایرانیة من آفة المشاعر المدمرة وقد تجلت عقلانية الإمام(ره) في ركنين أساسيين وهما
نهضة الامام الخميني(قدس سره) وبتبع ذلك، انتصار الثورة الاسلامية، كان تحت ظلال الدعم الالهي، زعامة القائد الحكيمة، وحدة وتضامن الشعب في البلاد. الثورة التي نستطيع
انّ النظر الى شخصية الامام (قدس سره) من زاوية واحدة، يُنقص من تعرّفنا عليه. انّ النظر الى شخصية الامام (قدس سره) من زاوية واحدة، يُنقص
أقيمت مراسم الذكرى السادسة والثلاثين لرحيل الإمام الخميني (رضوان الله عليه)، صباح يوم الأربعاء 04/06/2025، بحضور قائد الثورة الإسلامية، الإمام الخامنئي، في مرقد الإمام الخميني
شهد حرم السيّدة فاطمة المعصومة (سلام الله عليها) بمدينة قم أجواءً عزائيةً في ليلة شهادة الإمام محمد الباقر (عليه السلام)، حيث توافد الزائرون للمشاركة في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.