قائد الثورة یؤكد ضرورة زيادة النتاجات العلمية عن هؤلاء الأئمة الثلاثة
إنتقد قائد الثورة الإسلامية الايرانية، سماحة آية الله السيد علي الخامنئي، قلة التطرق إلى الأئمة الهداة: الجواد، والهادي، والعسكري (عليهم السلام) في المنابر والكتب وقال:
إنتقد قائد الثورة الإسلامية الايرانية، سماحة آية الله السيد علي الخامنئي، قلة التطرق إلى الأئمة الهداة: الجواد، والهادي، والعسكري (عليهم السلام) في المنابر والكتب وقال:
قال المحكم في قسم المعارف بالدورة الـ47 من المسابقة الوطنية للقرآن: “إن الفعاليات الثقافية يجب أن تستمر لتكون أكثر تأثيراً، وبالتالي فإن عملية تأثير مسابقة
قدّم سفير جمهورية إيران الإسلامية في الفاتيكان درعاً يحوي مختارات من كلام قائد الثورة الإسلامية، الإمام الخامنئي، بشأن النبي عيسى (عليه السلام) إلى البابا فرانسيس
بتوجيه من الأمانة العامة للعتبة العلوية المقدسة باشر الخدم العاملون في مختلف الأقسام بتقديم الدعم اللوجستي والإسناد اللازم للعتبة العسكرية المقدسة لخدمة جموع الزائرين الوافدين
بمناسبة إحياء الذكرى الخامسة لاستشهاد قادة النصر، اجتمع عدد من الشخصيات الدينية والسياسية في النجف الأشرف للاحتفاء بتضحيات هؤلاء الأبطال الذين ضحوا بأنفسهم من أجل
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي نص كلمة الإمام الخامنئي بتاريخ 3/8/2007 حول دعاء «يَا مَنْ أَرْجُوهُ لِكُلِّ خَيْرٍ» في شهر رجب حيث يشرح سماحته فقرات الدعاء
“إلهي! أيّها الحبيب، لقد تخلّفتُ لسنواتٍ عن القافلة، وقد كنت دوماً أدفع الآخرين إليها، لكنّي بقيت متخلّفاً عنها، وأنتَ تعلم أنّي لم أستطع أبداً نسيانهم،
جهاد الأئمة (عليهم السلام) وجهودهم هذه لم يحفظ التشيع فقط، بل صان القرآن والإسلام والمعارف الدينية؛ هذه هي خاصية عباد وأولياء الله الخلّص والمخلصين. لو
كان الإمام الهادي عليه السلام أطيب الناس بهجة، وأصدقهم لهجة، وأملحهم من قريب، وأكملهم من بعيد، إذا صمت علتهُ هيبة الوقار، وإذا تكلّم سماه البهاء[1]،
إنّ الإرث المحمديّ أمر مهمّ جداً للاستلهام والتعلم والعمل الصالح في حياة المسلمين، وتتضمن هذه الأهمية تعزيز القيم الإنسانية السامية، وتعزيز التعايش السلمي، والعدالة في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.